اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني الجزء : 1 صفحة : 63
موجودة بنصها في هذا الكتاب [16] .
وقال أَحمد بن علي بن حجر [17] في فتح الباري، في حديث أَبي بَكْرٍ أَنه سُئِلَ مَا بَقَاؤُنَا عَلَى هذا الامر ... الحديث: " وذكر الدارقطني في " العلل " أن في رواية شَريك وغيره عن إسماعيل بن أَبي خالد في حديث الباب أنها زينب بنت عوف، قال: وذكر ابن عُيَينة عن إسماعيل أنها جدة إِبراهيم بن المهاجر " [18] .
وهذا مطابق لما قاله الدارقطني في هذا الكتاب [19] .
وقال ابن حجر في التلخيص الحبير في حديث: " لم يكن يحجب النَّبي صَلى الله عَليه وسَلمَ عن القرآن شئ سوى الجنابة ".
" وحكى الدارقطني في العلل أن بعضهم رَواه عن عَمرو بن مُرَّة عَن أَبي البختري عن علي.
وخطأ هذه الرواية " [20] .
وابن حجر ينقل كثيرا في فتح الباري والتلخيص الحبير والامالي عن [16] - انظر مثلا، نصب الراية ويقابلها في العلل للدارقطني.
1 / 302 - 303 السؤال رقم 213.
3 / 35 السؤال رقم 71.
3 / 109 - 110 السؤال رقم 192. [17] - توفي سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
ذيل التذكرة لابن فهد 326 - 342، وذيل للسيوطي 380 - 382. [18] - انظر فتح الباري، كتاب المناقب 7 / 150. [19] - انظر السؤال رقم 49. [20] - التلخيص الحبير، كتاب الطهارة، باب الغسل 1 / 129 (184) .
21 - انظر السؤال رقم 387.
(*)
اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني الجزء : 1 صفحة : 63