responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 188
وَذَكَرَ شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ فِيهِ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَلْفَاظًا.
وَرَوَى مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ وَخَارِجَةَ مُرْسَلًا، عَنْ أَبِي بَكْرٍ بَعْضَ هَذِهِ الْأَلْفَاظِ.
قَالَ وَرَوَى أَبُو خُلَيْدٍ عُتْبَةُ بْنُ حَمَّادٍ عَنْ مَالِكٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِيهِ أَلْفَاظًا أَغْرَبَ بِهَا عَنْ مَالِكٍ.
وَوَافَقَ إِبْرَاهِيمَ بْنَ سَعْدٍ فِي رِوَايَتِهِ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ شُعَيْبِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ وَالنُّعْمَانِ بن راشد، وعبيد الله بن أبي زياد.

فَأَمَّا حَدِيثُ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ الَّذِي وَهِمَ فِيهِ عَلَى الزُّهْرِيِّ وَجَعَلَ صِلَةَ الْحَدِيثِ كُلِّهِ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، فَرَوَاهُ عَنْهُ كَذَلِكَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ الْأَنْصَارِيُّ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَدِينِيُّ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ فَاتَّفَقُوا فِيهِ عَلَى قَوْلٍ وَاحِدٍ.
وَرَوَاهُ خَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ عَنِ الدَّرَاوَرْدِيِّ فَجَعَلَ مَكَانَ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ عَمْرَو بْنَ أَبِي عَمْرٍو مَوْلَى الْمُطَّلِبِ.
وَوَهِمَ فِيهِ عَلَى الدَّرَاوَرْدِيِّ.
وَالصَّحِيحُ مِنْ ذَلِكَ رِوَايَةُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ وَشُعَيْبِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أبي زياد، وَيُونُسَ بْنِ يَزِيدَ وَمَنْ تَابَعَهُمْ عَنِ الزُّهْرِيِّ فَإِنَّهُمْ ضَبَطُوا الْأَحَادِيثَ عَنِ الزُّهْرِيِّ وَأَسْنَدُوا كُلَّ لَفْظٍ مِنْهَا إِلَى رِوَايَةٍ وَضَبَطُوا ذَلِكَ.

اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 188
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست