responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 142
الحمد لله رب العالمين.
أشهد على مولانا السلطان الملك المؤيد أبي النصر شيخ مصر ... [1] أَنه وقف هذا الكتاب - وعدته خمسة مجلدات - على طلبة العلم، وجعل مقره بالجامع الذي أنشأه بباب زويلي [2] ، وشرط أن لا يخرج منه بعارية ولا بغيرها.
4 - مسند العشرة وبعض مسند ابن مسعود.
وفي آخر المجلد كتب: فرغ قراءة وانتخابا ... [3] المعللة الفقير مُحمد مرتضى الحسيني، سامحه الله تعالى، آمين.
وعلى طرة المجلد الثالث:
1 - صورة من الوقف.
2 - فرغ بمطالعته وانتقائه مُحمد مرتضى الحسين مترحما على واقفه حامدا لله تعالى ومصليا على نبيه.
3 - فيه بَقيَّة مسند أبي هُرَيرة، وبعض مسند أبي سَعيد الخُدْريّ، وأيضا فهرس
الرواة عَن أَبي هُرَيرة رضي الله عنه.
وعلى طرة المجلد الرابع: كتبت صورة الوقف واستخراجه من دشت المؤيد كما كتب على طرة المجلد الاول.
وعلى طرة المجلد الخامس: [1] - صورة من الوقف.
وقد ضاع المجلد الثاني من هذه النسخة القيمة.
2 - توجد نسخة خطية منقولة من النسخة السابقة في دار الكتب المصرية في

[1] - هنا كلمة لم أتمكن من قراءتها.
[2] - هي بالقاهرة.
انظر معجم البلدان 3 / 160.
[3] - لم أستطع قراءتها.
(*)
اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 142
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست