responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 111
هَانِئٍ.
فَأَمَّا الْقَاسِمُ بْنُ مُخَيْمِرَةَ فَرَوَاهُ عَنْهُ الْحَكَمُ بْنُ عُتَيبة واختُلِفَ عَنْهُ فَأَسْنَدَهُ عَنْهُ عَمرو بْنُ قَيْسٍ الْمُلَائِيُّ وَزَيْدُ بْنُ أَبي أُنَيسَة وعَبد الْمَلِكِ بْنُ حُمَيد بْنِ أَبي غَنِيَّةَ وأَبو خَالِدٍ الدَّالَانِيُّ وَالْقَاسِمُ بْنُ الْوَلِيدِ الْهَمْدَانِيُّ وإِدريس بْنُ يَزِيدَ الْأَوْدِيُّ.
وَاخْتُلِفَ عَن الأَعمش فَرَوَاهُ أَبو مُعاوية الضَّرير وَعَمْرُو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ عَن الأَعمش عَن الْحَكَمِ وَرَفَعَاهُ إِلَى النَّبي صَلى اللَّهُ عَليه وسَلمَ.
وَخَالَفَهُمَا زَايِدَةُ بْنُ قُدامة وَعَلِيُّ بْنُ غُرَابٍ وأَحمد بْنُ بَشِيرٍ عَن الأَعمش فَوَقَفُوهُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبي طَالِبٍ، وَلَمْ يَرْفَعُوهُ.
وَرُوِيَ عَنْ أَزْهَرُ بْنُ سَعْدٍ السَّمَّانُ عَن ابْنِ عَون وعن سُليمان التَّيْمي عَن الأَعمش مُرسَلاً وَمَوْقُوفًا أَيضًا.
وَرَوَاهُ ابْنُ عَبد الرَّحمَن بْنِ أَبي لَيْلَى ومُحمَّد بْنُ عُبَيد اللَّهِ العَرزَمي وَحَجَّاجُ بْنُ أرطأة عن الحكم وَرَفَعُوهُ إِلَى النَّبي صَلى اللَّهُ عَليه وسَلمَ.
وَرَوَاهُ الْأَجْلَحُ وَمَالِكُ بْنُ مِغوَل وأَبو حَنِيفَةَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيبة مَوقوفًا، واختُلِفَ عَنْ شُعبة فَرَوَاهُ يَحيَى القَطَّان عَنْهُ مَرفُوعًا.
وَتَابَعَهُ أَبو الوليد من روايته أَبِي خَلِيفَةَ عَنْهُ.
وَقَالَ غُنْدَر: عَنْ شُعبة أَنه كَانَ يَرْفَعُهُ ثُمَّ شَكَّ فِيهِ.
وَأَمَّا أَصحاب شُعبة الْبَاقُونَ فرَوَوْهُ عَن شُعبة مَوقوفًا.
وَرَوَاهُ لَيْث بْنُ أَبي سُلَيم عَنِ الْحَكَمِ فَأَسْقَطَ مِنْهُ الْقَاسِمَ بْنَ مُخَيْمِرَةَ، واختُلِفَ
عَنْ لَيث فَرَوَاهُ شَيْبَانُ عَنْ لَيث عَنِ الْحَكَمِ عَنْ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ عَن عَلي بْنِ أَبي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ بِلَالٍ، وَخَالَفَهُ مُعتَمِر فَرَوَاهُ عَنْ لَيث عَنِ الْحَكَمِ وَحَبِيبٍ عَنْ شُرَيْحِ ابن هانئ عن بلال ولم يذكر عليا، وذكر بِلَالٌ فِي حَدِيثِ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ وَهْمٌ من لَيث باتفاق أَصحاب الْحَكَمِ عَلَى تَرْكِ ذِكْرِهِ وَلِمُوَافَقَةِ أَصحاب شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ لِتَرْكِ ذِكْرِهِ.
وَرَوَى هَذَا الحديث أبو إسحاق السبيعي واخلتف عَنْهُ، فَرَوَاهُ الثَّوريّ عَن أَبي إِسحاق عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُخَيْمِرَةَ عَنْ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ عَن عَلي مَرفُوعًا إِلَى النَّبي صَلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست