responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التعريفات الفقهية المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 210
المُعَاندة: هي المُنازعة في المسألة العلمية مع عدم العلم من كلامه وكلام صاحبه.
المُعَانقة: هي جعل اليدين على عنق الآخر وضمِّه إلى نفسه والتزامه.
المَعَاني: قال السيد: هي الصورة الذهنيّةُ من حيث إنها وضعت بإزائها الألفاظ والصُوَر الحاصلة في العقل، فمن حيث إنها تُقصد باللفظ سمِّيت معنىً، ومن حيث إنها تحصل من اللفظ في العقل سمِّيت مفهوماً، ومن حيث إنها مقولة في جواب "ما هو" سميت ماهيةً، ومن حيث ثبوتُه في الخارج سمِّيت حقيقةً، ومن حيث امتيازُه من الأغيار سمِّيت هوية.
المُعاومة: هي بيعُ السنين يعني بيع ما تثمره نخلة سنتين أو ثلاثاً أو أربعاً.
المُعْتَزلة: أصحاب واصل بن عطاء اعتزلَ عن مجلس الحسن البصري في مسألة مرتكب كبيرة.
المَعتُوه: هو من كان قليلَ الفهم مختلطَ الكلام فاسدَ التدبير شبيهٌ بالمجنون وذلك ما يُصيبه فساد في عقله من وقت الولادة.
المُعْجِزة: أمرٌ خارقٌ للعادة داعيةٌ إلى الخير والسعادة مقرونةٌ بدعوى النبوة قصد به إظهارُ صدق من ادَّعى أنه رسولٌ من الله، وقد خُتمت النبوةُ والرسالة على خاتم النبيين صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
المُعَجَّل: مقابل المؤَجَّل هو ما عُجِّل من الدَّين.
المُعدُّ للاستغلال: هو الشيء الذي أُعِدَّ وعُيِّنَ على أن يعطى بالكراء.
المعِدَّأت: عبارة عما يتوقَّف عليه الشيء ولا يُجامعه في الوجود، كالخطوات الموصلة إلى المقاصد فإنها لا تجامع المقصود.
المَعْدِن: هو منبت الجواهر من ذهب وفضة وحديد نحوها.
المَعْذور: من يستوعبه العذرُ وقتاً كاملاً وليس فيه انقطاع بقدر الوضوء والصلاة ابتداءً وجوده في كل وقت ولو مرة بقاءً.
المِعْراج: هو عروجُه - صلى الله عليه وسلم - في اليقظة بشخصه إلى السماء ثم إلى ما شاء من العُلى، والإسراءُ من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى أو هما واحد.
المِعْراض: السهمُ الذي لا ريشَ عليه يمضي عرضاً فيصيب بعرض العود لا بحدّه.
المَعْرِفة: ما وضع ليدل على شيء بعينه والنَكِرَةُ بخلافه، وأيضاً المعرفة إدراك

اسم الکتاب : التعريفات الفقهية المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 210
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست