responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 44
فصل
فأمّا قوله، عزّ وجلّ: وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ في الحاقّة [1]، وأ رأيت [2]. ولا يحضّون في: والفجر [3]، فذلك من: حضضت فلانا على كذا، ومعناه الحثّ على الخير، فهذا بالضاد، وبالله التوفيق.

[1] الحاقة 34.
[2] الماعون 3.
[3] الفجر 18. وهي قراءة أبي عمرو. (السبعة 685، والتهذيب 79، والاكتفاء 337).
وأثبت الناشر في المطبوع رسم المصحف: وَلا تَحَاضُّونَ.
اسم الکتاب : الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست