responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفصيح المؤلف : ثعلب    الجزء : 1  صفحة : 281
يجِب وجُوبا وجِبة، وكذلك الحقّ، ووَجَب القلب وَجِيبا، ووجبت الشمس وجوبا، ووجب الحائط وغيره: إذا سقط، وَجّبَةً. وتقول: حسبت الحساب أَحسُبُهُ حَسْبا وحُسْبانا، والحساب: الاسم، وحسبت الشيء: ظننته، أحسبه وأحسبه مَحْسِةً ومَحْسَبةً وحسبانًا. وامرأة حَصان بينِّة الحصَانة والحِصْن، وقد أحصَنت وحصنت. وفرس حَصان بيّن التَّحصُّن والتَّحصِين. وتقول: عدل عن الحق: إذا جار، عُدُولا، وعدل عليهم يعدل عدلا وَمعْدِلة، وَمْعَدلَة. وتقول: قربت منك أقرب قربا، وما قربتك ولا أقربك قربانا، وقربت الماء أقربه قربا. وتقول: نفق البيع ينفق نفاقا، ونَفَقَت الدابةُ [تنفق] نفوقا، [ونفق البيع: إذا كَسد]، ونفق الشيءُ: إذا نقص وانقطع ينفق نفقا، وهو نفق. وقدرت على الشيء: إذا قويت عليه أقدر قُدرة وقدرانا ومقدرة ومقدرة ومقدرة، وقدرت الشيء من التقدير قدرا وقدرا، وأنا أقدره وأقدره جميعا. وجَلَوْتُ العروسَ جَلْوَةٌ وجَلَوْتُ السيف [ونحوه] جَلاء، وجلا القومُ عن منازلهم جَلاء، وأجلَوا أيضا، وأجلَوا عن قتيل لا غير [إجلاء]. وتقول: غِرتُ على أهلي أغار غَيْرَة، وغار الرجل فهو غائر: إذا أتى الغَوْرَ، وغارت

اسم الکتاب : الفصيح المؤلف : ثعلب    الجزء : 1  صفحة : 281
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست