responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتخب من كلام العرب المؤلف : كراع النمل    الجزء : 1  صفحة : 410
الطريق: جادَّتُهُ وظَهْرُهُ، وسُنُحُ الطَّريق: متنه، وبُنَيَّاتُ الطريق وشَوَاكِل الطريق: ما انْشَغَبَ عن الطريق الأعظم، ودُبَّةُ الرجل: طريقه الذي يَدِبُّ فيه، ويقال مشى عِدَا الطريق: أي متنه والجميع أعداء.
ويقال: طريق عَرْبَسٌ وعَرْبَسِيسٌ لا أَحَدَ به.
ويقال: تَقَمَّعَ الرَّجلُ: إذا انْكَبَّ على الطريق وغَمَّضَ عينيه وكَفَّ جوانبها بيده ثم يفتحها وهو قريبٌ من الأرض ويمدها على الأرض ولا يعجل فإن كان على الطريق وضح له، وأصل القَمَعِ: قلة نظر العين كالعَمَشِ، واللِّطَاطُ: الطريق في عُرض الجبل وجمعه أَلِطَّةٌ، والمَخْرَفَةُ: الطريق والجميع المَخَارِفُ، ويقال ركب فلان مَسْءَ الطريق على مثال فَعْلٍ يعني: جادَّته، والمِقَدَّ: الطريق، والمَقَاصِرُ: مَخَاطِرُ الطريق واحدها مَقْصِرٌ، والمَنْقَلُ: الطريق في الجبل، ومَنْجَرُ الطريق: قَصْدُهُ، والمَنْقَبَةُ: الطريق الضَّيق يكون بين الدَّارَيْنِ لا يُمْكِنُ أَحَدًا أن يسلكه، ويقال للطريق: مَنْقَبٌ ومَنْقَبَةٌ أيضًا: إذا كان في موضع غليظ، ومنه قولهم: فيه مَنَاقِبُ من أبيه أي طرق من طرق الخير، والمِئْتَاءُ والمَاتِيُّ: الطريق العامر والمِيعَاسُ: الذي لم يوطأ، والنَّجْدُ:

اسم الکتاب : المنتخب من كلام العرب المؤلف : كراع النمل    الجزء : 1  صفحة : 410
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست