responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنجد في اللغة المؤلف : كراع النمل    الجزء : 1  صفحة : 124
واستكَف الناسُ حولَه: اسْتدارُوا، مأخوذٌ من كِفَّةِ المِيزان وكِفَّةِ الصائد، قال الشاعر: [الطويل]
ظَلِلْنا إلى كَهْفٍ وظَلَّتْ رِكابُنا ... إلى مُسْتَكِفّاتٍ لَهُنَّ غُرُوبُ
أي: لجَأْنا إلى كَهْف جَبَلٍ، وألجأْنا رِحالَنا إلى إبلٍ قد أنَخْناها فَصَارَتْ مُسْتَكِفَّةً، أي: مستديرة.

واسْتَمال الرجلُ الرجلَ: من المَيْلِ إلى الشىءِ.
واسْتمال اسْتمالةً: وهو الكَيْل باليدَين وبالذِّراعَيْن، قال الراجِزُ: [الرجز]
قالتْ له سَوْداءُ مثلُ الغُول ... ما لكَ لا تَغْدو فتسْتَميل

والاستنْجاء بالماءِ وبالحجارَةِ: قَطْعُ الأذَى.
وهو أيضًا: قَطْعُ الشَّجَرِ من أُصوله.
ويقال: اسْتَنْجى الناسُ في كلِّ وجْهٍ، إذا أكَلوا الرُّطَبَ.
ويقال: أشاع الشىءَ إشاعةً، إذا نَشَرَه.
وأشاع ببولِهِ إشاعةً: خَذَفَ به.

والأشْوَهُ: المُشَوَّهُ الخَلْقِ القَبِيحَة.
والأشْوَه: الشَّديدُ الإصَابَةِ بالعَيْن.
ويقال: أَصَاب الشىءَ إصابةً: وجَدَه.
وأَصاب إصابةً: من الصَّواب.

اسم الکتاب : المنجد في اللغة المؤلف : كراع النمل    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست