responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب الألفاظ المؤلف : ابن السكيت    الجزء : 1  صفحة : 185
45 - باب النفي لأحد وما قام مقامه
يقال: ما بها أحد، وما بها دوي، وما بها دعوي، وطهوي، ودبي، ولا لاعي قرو. قال: أبو الحسن: دوي منسوب إلى الداوية.
الأصمعي: يقال: ما بالدار عريب، وما بها دبيج، وما بها دوري، وطوري، ووابر، ونافخ ضرمة. وما بها صافر، وديار وأرم -ابن الأعرابي: آرم على: فاعل- وأيرمي وإرمي.
غيره: ما بها طؤوي على مثال قولك: طعوي، وطوئي على مثال قولك: طوعي.
أبو زيد: يقال: ما بها أريم.
الأصمعي والكسائي: يقال: ما بها شفر. أبو زيد: ما بها تامور: مثله. ويقال أيضا في الركية: ما بها تامور. يعني الماء. وهو قياس على الأول.
غيره: يقال: ما بها عين، وما بها عين. يعني إنسانا.
وما بها ديار ولا داري، وما بها كراب، وما بها كتيع. معنى هذا كله: ما بها أحد. وما بها طارف، وما بها أنيس.

اسم الکتاب : كتاب الألفاظ المؤلف : ابن السكيت    الجزء : 1  صفحة : 185
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست