responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 79
من ألوت مشدداً ومخففاً إذا قصرت، وروى ولا أل كقال بمعنى ولا رجع. ومنه: وبطانة "لا تألوه" خبالاً أي لا تقصر في إفساد حاله. ومنه: ما يبكيك "فما ألوتك" ونفسي وقد أصبت لك خير أهلي أي ما قصرت في أمرك وأمري حيث اخترك لك علياً زوجا. ن: وما "ألو" ما اقتديت بمد همزة وضم لام لا أقصر فيه. ومنه: ولم "أل". نه: تفكروا في "ألاء" الله أي نعمه جمع ألا بالفتح والقصر، وقد تكسر. وفيه: ومجامرهم "الألوة" بفتح همزة وضمها عود يتبخر به. ك: وتشديد واو فإن قلت مجامر الدنيا كذلك، قلت: لا إذ في الجنة نفس المجمرة هي العود ويتم في "الوقود". ن: استجمر "بألوة" بضم لام وحكى كسرها غير مطراة أي غير مخلوطة بغيرها من الطيب. ط: كالمسك و"يطرحه" صفة الكافور أي يطرح الكافور مع الألوة على النار. تو: أي المرباة بما يزيد في الرائحة. نه: فتفل في عين علي ومسحها "بألية" إبهامه أي أصلها، وأصل الخنصر الضرة، وأراد بحديث السجود على "أليتي" الكف ألية الإبهام وضرة الخنصر تغليباً. ط ومنه: واتكأت على "ألية" يدي وهي اللحمة التي في أصل الإبهام، والمغضوب عليهم اليهود، و"أليات" نساء دوس جمع ألية بفتح همزة وهي اللحمة المشرفة على الظهر والفخذ. غ: ولا حملتني البغايا في غبرات "المآلي" هي جمع ميلاة خرق الحائض يحتشى بها. نه وفيه: كانوا يجبون "أليات" الغنم إحياء جمع الألية وهي طرف

اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 79
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست