responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 624
وجمعه أحيية، وفي ح البراق: فدنوت منه لأركبه فأنكرني "فتحيا" مني، أي انقبض وانزوى، وهو إما من الحياء لأن الحيي ينقبض، أو أصله تحوى أي تجمع فقلبت ياء، أو من الحي الجمع. وفيه: "حي" على الصلاة، أي هلموا إليها وأقبلوا وتعالوا مسرعين. ومنه: إذا ذكر الصالحون "فحي" هلا بعمر، أي ابدأ به واعجل بذكره وهو حث واستعجال. ك: كلمة مركبة من "حي" وهلا، ويقال بتنوين وعدمه، وجاز بسكون لام، وجاء متعدياً بنفسه وبالباء وبإلى وعلى، ويستعمل حي وحده بمعنى أقبل، وهلا وحده. وفيه: سمعت "الحي" يتحدثون أي القبيلة التي أنا فيها. ج: "حي" بمعنى هلم، وهلا بمعنى عج. نه وفيه: إن الرجل ليسأل عن كل شيء حتى عن "حية" أهله، أي عن كل نفس حية في بيته كالهرة وغيرها. غ: "في القصاص "حيوة"" إذا علم أنه يقتص به كف. و"لما يحييكم" بالعلم، و"لهى "الحيوان"" أي فيها الحياة الباقية، والاستحياء الاستبقاء. مد: "ومن أحياها" بالإنقاذ من فتل أو غرق أو حرق أو هدم.

اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 624
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست