responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 274
خيراً لك كأنه كره الثوب المعصفر، والتنور الذي يخبز فيه يقال أنه في جميع اللغات كذلك.

[تنف] فيه: سافر بأرض "تنوفة" هي الأرض القفر، وقيل: البعيدة الماء، وجمعها تنائف.
[تنم] في ح: الكسوف فاضت كأنها "تنومة" هي نوع من النبات فيها وفي ثمرها سواد قليل.
[تنن] في ح عمار: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم "تنى" وتربى. تن الرجل مثله في السن، يقال: هم أتنان وأتراب. ط: التنين نوع من الحيات كثير السم، كبير الجثة، والنهس واللدغ بمعنى، كرر للتأكيد أو لبيان الأنواع.
[تنا] نه في ح قتادة: كان حميد بن هلال من اللماء فأضرت به "التناوة" أي التناية وهي الفلاحة والزراعة، يريد أنه ترك المذاكرة ومجالسة العلماء، وكان نزل قرية على طريق الأهواز، ويروى: النباوة- بنون وباء أي الشرف.
باب التاء مع الواو

[توب] ك: "تواب" على العباد أي رجاع عليهم بالمغفرة وقبول التوبة. وتاب عليه وفقه للتوبة. ط: أي قبل توبته. ن: نبي "التوبة" والرحم أي جاء بقبولها بالقول والاعتقاد لا بقتل الأنفس، وجاء بالتراحم نحو "رحماء بينهم". وثلاث "لا يتوب" الله عليهم أي لا يلهمهم الله التوبة. ط: نبي "التوبة" لأنه تواب يستغفر كل يوم سبعين أو مائة. ومن "تاب تاب" الله عليه قبل أن تطلع الشمس من مغربها، روى أنها تطلع من المغرب ثلاثة أيام، والأصح أنها تطلع يوماً واحداً ثم تطلع على عادتها، لكن لا يقبل التوبة إلى القيامة، وقيل يقبل توبة من بلغ أو ولد بعده. وفيه: فإن "تاب" لم يقبل في الرابعة أي تاب بلسانه وقلبه عازم على أن يعود إليه، فإن تاب مخلصاً قبلت، وإن عاد ألفاً. ج: "فاستتابهم" عمر غير ابن النواحة،

اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 274
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست