responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 251
بها آثار الدم أي امسحي بها بعد الغسل الفرج، وقيل: كلما أصابه الدم. و"تتايع" الناس في الطلاق بمثناة تحت بين ألف وعين وعند البعض بموحدة وهما بمعنى أكثروا فيه وأسرعوا إليه لكن بالمثناة يستعمل في الشر وبالموحدة أعم. ج: إذا أعتق "تبعه" ماله، هذا على الندب فقد جرت العادات من السادات أن يحسنوا إلى مماليكهم حين عتقهم إتماماً للنعمة فكان هبة ما في أيديهم أقرب. وإن أصيب من امرأتي شيئاً "تتابع" بي. التتابع التهافت في الشر واللجاج فيه والسكران "يتتابع" أي يرمي نفسه. ومنه: أن "تتابعوا" في الكذب. ط: الجنازة "متبوعة لا تتبع" هو صفة مؤكدة أي متبوعة غير تابعة، قوله ليس معها من تقدمها تقرير بعد تقرير أي ليس المتقدم ممن يشيعها فلا يثاب. و"تابعوا" بين الحج والعمرة أي إذا حججتهم فاعتمروا وإذا اعتمرتم فحجوا. و"لتتبعن" سنن من قبلكم يجيء في السين. مف: "يتبع" الرجال سبعون بالتشديد. ط: ألان الكلام و"تابع" الصيام أي أكثرها وروى لين للكلام أي تلطف فيه وجعل جزاءها الغرفة لقوله: "أولئك يجزون الغرفة" بعد "وعباد الرحمن". وح: "يتبعه" أهله وماله أي بعض ماله كالمماليك، وقيل: هو مجاز عن تعلق بعض حقه به كالتجهيز والتكفين. ش: فلم يخف على "التابع" من "المتبوع" أي وضيع يقتدي بغيره والمتبوع الشريف الذي يرجع إلى قومه. شم: ما يخشى "تباعته" هو التبعة وهو بفتح تاء.

اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 251
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست