responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 158
فشئ خارج عن الطب من جنس المعجزات، وقد جرب ووجد كذلك. مدارك: لا يذوقون فيها أي في جهنم أو في الأحقاب "برداً" روحاً ينفس حر النار أو نوماً ولا شراباً يسكن عطشهم. نه: الصوم في الشتاء الغنيمة "الباردة" أي لا تعب فيه ولا مشقة، وكل محبوب عندهم بارد. غ ومنه: "برد الله" مضجعه. نه: أو غنيمة ثابتة من برد لي عليه حق أي ثبت. ومنه ح عمر: وددت أنه "برد لنا" عملنا. ط: وعملنا كله معه صلى الله عليه وسلم "برد لنا" أي ثبت ودام، وبرد خبر "إن إسلامنا" والجملة فاعل يسرك، وكفافاً نصب على الحال من الضمير المجرور أي نجونا منه حال كونه لا يفضل علينا شيء أو من الفاعل أي مكفوفاً عناشره. ن: "برد" أسفله بفتح الراء وضمها الجوهري. نه وفيه: فليأت زوجته فإن ذلك "برد" ما في نفسه بموحدة في "مسلم" يريد أن إتيانه زوجته يبرد حر شهوته المتحركة من رؤية امرأة، والمشهور في غيره "يرد" من الرد أي يعكسه. ومنه ح: شرب النبيذ بعد "ما برد" أي سكن وفتر يقال: جد في الأمر ثم برد أي فتر. وفيه: قال: أنا "بريدة" فقال: "برد" أمرنا أي سهل. ومنه: "لا تبردوا" عن ظالم أي لا تشتموه وتدعوا عليه فتخففوا عنه من عقوبته. ومنه: فهبره بالسيف حتى "برد" أي مات. ط ومنه: قد ضربه ابنا عفراء "حتى برد" يقال برده إذا قتله فإن البرودة من توابعه وأراد قربه لتكلمه بابن مسعود، وروى ترك أي سقط أي تركاه عقيراً. ج: "أنت أبا جهل" أي يا أبا جهل. نه وفي ح أم زرع: "برود" الظل أي طيب العشرة، وفعول يستوي فيه المذكر والمؤنث. وفيه: أنه كان يكتحل "بالبرود" وهو بالفتح كحل فيه أشياء باردة، وبردت عيني مخففاً كحلتها بالبرود. وفيه:

اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 158
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست