responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 111
من العشاء وهو الأكل في الليل. وقال علي: ترقيت إلى مرقاة يقصر دونها "الأنوق" أي العقاب لأنها تبيض في رؤوس الجبال والأماكن الصعبة. ومنه المثل: أعز من بيض الأنوق يضرب لطالب المحال.

[انك] فيه: من استمع إلى حديث قوم صب في أذنه "الأنك" أي الرصاص الأبيض، وقيل الأسود، وقيل الخالص منه. ك: هو بالمد وضم النون الرصاص المذاب. نه ومنه: من استمع إلى قينة صب في أذنيه "الأنك".
[انكلس] فيه: لا تأكلوا "الأنكلس" بفتح همزة وكسرها سمك شبيه بالحيات أي مارماهي، والأنقليس لغة، وكرهه لرداءة غذائه لا لأنه حرام.
[انن] ط فيه: طول صلاته وقصر خطبته "مئنة" فقهه. ن: بفتح ميم وكسر همزة وتشديد نون مفعلة من أن التي للتحقيق أي علامة يعرف بها فقهه لأن الصلاة هي الأصل فيؤثر بالطول على الخطبة ويتم في ما. نه: فليظهر ثناء حسناً "فإن" ذلك، هذا وأمثاله من الإيجاز أي إظهاره مكافأة لنعمته. ومنه: ويقول ربك و"أنه" أي كذلك، وقيل إن بمعنى نعم، والهاء للسكت. ومنه: أن فضالة ابن شريك قال لابن الزبير: ناقتي نقب خفها فاحملني، فقال أرقعها بجلد، واخصفها بهلب، وسر بها البردين، فقال فضالة: إنما أتيتك مستحملاً لا مستوصفاً لا حمل الله ناقة حملتني إليك، فقال: "إن" وراكبها أي نعم مع راكبها. ن: لبيك "أن" الحمد لله والنعمة بكسر أن أي الحمد لك على حال، وبفتحها أي لبيك لهذا السبب، والنعمة بالنصب، ويجوز رفعه بالابتداء، والخبر مستقر. وح: "إنها"

اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي    الجزء : 1  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست