responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 68
من عرف الحق عرف أهله
ƒـ[أريد أن أسألكم عن عدد الفرق الحالية والصحيحة منها ومن هي أشرها؟ وجزاكم الله كل خير.]ـ
^الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فمن المعلوم كثرة الفرق التي تنتمي إلى الإسلام اليوم، ومن الصعب حصر عددها، فإن الفرق الواحدة قد تتفرع منها طوائف، ولا ينبغي للمسلم الاهتمام بأمر عدها، أو معرفة أشرها، بل ينبغي أن يصرف همته إلى معرفة الحق، فمن عرف الحق عرف أهله، فيتبين له بعد ذلك من هو على خلاف الحق من الفرق، كما قد قيل: وبضدها تتميز الأشياء، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 7938.

والله أعلم.
‰02 جمادي الثانية 1428

اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست