responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 4227
من صفات الشيطان وأساليب غوايته
ƒـ[نرجو معرفة صحة هذا الموضوع الذي انتشر وهو عبارة عن السيرة الذاتية لإبليس:

الاسم: إبليس.

البلدة: قلوب الغافلين.

العشيرة: الطواغيت.

المكان الدائم: جهنم وبئس المصير.

الدرجة: فاسق من الدرجة الأولى.

الأقطار: التي لا يذكر فيها اسم الله.

طريق الرحلة: عوجا.

رأس المال: الأماني.

المجلس: الأسواق.

أعداء الرحلة: المسلمون.

الدليل: السراب.

شعار العمل: النفاق سيد الأخلاق.

لباس العمل: جميع الألوان كالحرباء فلكل مكان لون.

زوجة الدنيا: الكاسيات العاريات.

يحب من؟: الغافلين عن ذكر الله.

يزعجه: الاستغفار.

كتابته: الوشم.

بيته: الخلاء والحمام.

صفته: مذبذب حسب المصلحة.

بداية ظهوره: يوم أن رفض السجود لآدم.

زملاؤه: المنافقون.

مصدر رزقه: المال الحرام.

غرفة عملياته: الأماكن النجسة ومحال المعاصي.

خدماته: يأمر بالمنكر ويرغب فيه.

أوامره: يأمر بالفحشاء.

الديانة: الكفر.

الوظيفة: مدير عام المغضوب عليهم والضالين.

مدة الخدمة: إلى يوم القيامة.

جهة السفر: صراط الجحيم.

أرباح التجارة: الهباء المنثور.

هوايته: الغواية والضلال.

رفيق الرحلة: الساكت عن الحق.

أمنيته: أن يكفر الناس أجمعين.

نوع الركوبة: الكذب.

نهايته: يوم الوقت المعلوم.

الأجر: مأثوم هو وأتباعه.

أفضل عمل له: اللواط والسحاق.

جهاز الاتصال: الغيبة والنميمة والتجسس.

كلمة السر لأتباعه: (أنا) كلمة المتكبرين.

الطعام المفضل: لحم الأموات (الغيبة) .

يخاف ممن؟: المؤمن التقي.

وعوده: يعد بالفقر.

يكره من؟: الذاكرين الله كثيرا والذاكرات.

ما يبكيه: كثرة السجود.

الدفاع: إن كيد الشيطان كان ضعيفا.

فنتمنى معرفة صحته والرد عليه.

وشكرا.]ـ
^الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن ما ذكر هو من صفات الشيطان وأتباعه وهو مقتبس من نصوص شرعية في مجمله، وفي الشيطان وأتباعه من الصفاة السيئة ما هو أكثر من ذلك.

والله أعلم.
‰22 جمادي الثانية 1428

اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 4227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست