responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 3266
أسباب الوقوع في الشرك والإلحاد
ƒـ[خلق الله عزوجل الناس جميعا وفطرهم على فطرة واحدة ولكن كثيرا من الناس سرعان ما يتمردون على هذه الفطرة وذلك بالشرك والإلحاد وسؤالي الموجه هو:
ماهو الفرق بين الشرك والالحاد؟
وما هي أهم العوامل المؤدية إلى الشرك؟
وما هي العوامل المؤدية إلى الإلحاد؟
وما هوالسبيل المخلص والمنجي منهما؟
ولكم كل التقدير والجزاء.]ـ
^الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالشرك هو جعل شريك مع الله جل وعلا في ربوبيته أو إلاهيته، والإلحاد هو إنكار وجود الله جل وعلا.

وأما العوامل المؤدية إليهم فهي الشيطان والهوى والبيئة الفاسدة والجهل ونحو ذلك.

وسبيل النجاة منهما هو الإقبال على النظر في آيات الله الكونية والشرعية، وسؤال أهل العلم والفضل وملازمتهم، والبعد عن أهل الأهواء والانحراف.

والله أعلم.
‰24 محرم 1425

اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 3266
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست