responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 124
ضوابط الحكم على الفرق والجماعات المعاصرة
ƒـ[بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هناك حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يتحدث فيه عن انقسام الأمة إلى 72 أو73 فرقة كلهم في النار، إلا واحدة وهي التي كانت على ما كان عليه رسول الله وأصحابه، في ما معنى الحديث. فالسؤال هو هل يمكن حاليا معرفة الفرقة الناجية والفرق الضالة مع بعض الشرح، وإلى أية فرقة ينتمي "الإخوان المسلمين"، وأتمنى أن ترفقوا الإجابة بأدلة من القرآن والسنة. وجزاكم الله خيراً.]ـ
^الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد سبق تخريج الحديث بألفاظه وبيان الفرقة الناجية والضابط الذي حكم من خلاله على فرقة أو جماعة ما بأنها ناجية أو هالكة، وذلك في الفتوى رقم: 12682 والفتوى رقم:
5608 وبمراجعة هاتين الفتويين يمكنك الحكم على الفرق والجماعات الموجودة في هذا العصر وفي غيره بعد معرفة منهجها العلمي والعملي، وموقعنا يهتم بالإجابة على الأسئلة والاستفسارات دون تقييم الجماعات والأشخاص والحكم عليهم.
والله أعلم.
‰13 شوال 1423

اسم الکتاب : فتاوى الشبكة الإسلامية المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست