responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موقع الإسلام سؤال وجواب المؤلف : المنجد، محمد صالح    الجزء : 1  صفحة : 56
لماذا نحاسب على ما كتب علينا
ƒـ[إذا كان مصير الفرد كتب مسبقا عند الله. وكان في قسمة شخص ما أنه سيقتل شخصا معينا. كيف يمكنه أن يمنع هذا من الوقوع؟ ولماذا يكون عرضة للمعاقبة على هذا الذنب وهو لا يملك ما يمنع به ذلك من الوقوع؟.]ـ
^الحمد لله
قدَر الله قدرته، ومن أركان الإيمان؛ الإيمان بالقضاء والقدر فإن الله خلق الخلق وهو يعلم ما هم عاملون لعلمه الواسع، واطلاعه جل وعلا. وأعطى العبد اختيارا، ورسم له طريق الخير، فمن أحسن فلنفسه ومن أساء فعليها، قال تعالى: (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره. ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) .
وقال تعالى: (ونفس وما سواها. فألهمها فجورها وتقواها. قد أفلح من زكاها وقد خاب من دسّاها) .
فلا يحل له إيذاء أحد بغير حق من القتل أو غيره، ومن فعل ذلك استحق العقوبة في الدنيا، والعذاب في الآخرة لمخالفته ما شرعه الله.
‰الشيخ وليد الفريان

اسم الکتاب : موقع الإسلام سؤال وجواب المؤلف : المنجد، محمد صالح    الجزء : 1  صفحة : 56
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست