responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأديان والمذاهب المؤلف : جامعة المدينة العالمية    الجزء : 1  صفحة : 276
نعم الحق واضح أبلج والباطل لَجْلَج، هذه عقيدة النصارى يعجب لها من لديه مسحة من عقل، هذا هو دين النصرانية الذي تغير بتغير بولس وقسطنطين والأحبار والرهبان له، هذا الدين الذي رفض الحق وأنكروا نبوة محمد -صلى الله عليه وسلم- مع ما كثرة ما جاء عندهم من الدلائل والبراهين والإشارات والبشارات بالنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- فضلًا عن معتقداتهم فضلًا عن شعائرهم وشرائعهم وتنصيرهم، وزعمهم أنهم على الحق.
أي دين هذا إنه دين النصرانية أو المسيحية أو الصليبية، برأ الله ساحة عيسى ابن مريم من كل ما قالوه وما اعتقدوه، وبرئنا من كل دين يخالف دين الإسلام، فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اسم الکتاب : الأديان والمذاهب المؤلف : جامعة المدينة العالمية    الجزء : 1  صفحة : 276
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست