responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السيوف المشرقة ومختصر الصواقع المحرقة المؤلف : الآلوسي، محمود شكري    الجزء : 1  صفحة : 668
لو كان عبد أتى بالصالحات غدا ... وود كل نبي مرسل وولي
وصام ما صام صوام بلا ملل ... وقام ما قام قوام بلا كسل
وعاش في الناس آلاف مؤلفة ... عار عن الذنب معصوم عن الزلل
ما كان يوم البعث منتفعا ... إلا بحب أمير المؤمنين علي
ومنها:
إذا ذكروا عليا أو بينه ... وجاءوا بالروايات العلية
يقال تجاوزا يا قوم عنه ... فهذا من حديث الرافضة
برئت إلى المهمين من أناس ... يرون الرفض حب الفاطمية
ومنها:
إن فتشوا قلبي رأوا وسطه ... سطرين قد خطا بلا كاتب
العلم والتوحيد في جانب ... وحب أهل البيت في جانب
إلى غير ذلك. وقد سبق شيء منها.
ومالك بن أنس رحمه الله تعالى كان يفتخر أيضا بأخذ العلم عنهم وعمن أخذ عنهم. وكذلك أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ورضي عنه، وقد روي عنه أنه قال: "من أبغض

اسم الکتاب : السيوف المشرقة ومختصر الصواقع المحرقة المؤلف : الآلوسي، محمود شكري    الجزء : 1  صفحة : 668
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست