responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلمانيون العرب وموقفهم من الإسلام المؤلف : باحُّو السلاوي، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 331
يكتفي بتكرار الكتابات التي لا طعم لها لابن تيمية، الذي هو أكثر الفقهاء رجعية في العصر الوسيط [1].
لا فرق عنده بين المعتدل والمتطرف في الإسلاميين [2].
لا يتعارض خطاب رأس المال الليبرالي للعولمة مع خطاب الإسلام السياسي، بل هما في الواقع يكمل أحدهما الآخر تماما [3].
الإسلام السياسي في خدمة الامبريالية [4]. إنه حليف ثمين للامبريالية [5].
الإسلام السياسي ليس فقط رجعيا في بعض المسائل ... إنه رجعي بأساسه [6].
إنه يقف إجمالا خلف القوى المهيمنة على الصعيد العالمي [7].
إن الإسلام السياسي هو من فعل الامبريالية الكامل مدعوما بالطبع من قوى الرجعية الظلامية، ومن الطبقات الكومبرادورية التابعة لها [8].

تاريخ الإسلام تاريخ قتل ونهب وإبادة.
هكذا يصور التاريخَ الإسلامي عدد من العلمانيين منهم القمني.
قال: ولأن الدولة لم تكن دولة العدل والإحسان، بل دولة الظلم والطغيان والقهر لآدمية الإنسان وإذلال كرامة الناس والشعوب المقهورة منذ بدء

[1] نقد خطاب الإسلام السياسي (10).
[2] نفس المرجع (12).
[3] نفس المرجع (13).
[4] نفس المرجع (14).
[5] نفس المرجع (16).
[6] نفس المرجع (17).
[7] نفس المرجع (19).
[8] نفس المرجع (30).
اسم الکتاب : العلمانيون العرب وموقفهم من الإسلام المؤلف : باحُّو السلاوي، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 331
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست