اسم الکتاب : العلمانيون العرب وموقفهم من الإسلام المؤلف : باحُّو السلاوي، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 328
والصحوة لا بارك الله فيها [1].
ولا فرق عنده بين معتدلين ولا متشددين، فالكل دنيء وحقير ودموي وإرهابي، قال عن الزرقاوي وابن لادن وهاني السباعي والقرضاوي ومهدي عاكف وفهمي هويدي: كلهم في الدموية سلة واحدة [2].
وقال عن القرضاوي: إن هذا الرجل متاجر بدين الله ضد مصالح عباد الله يفتي بالمطلوب مأجورا في الدنيا وفراديسها وقصورها الغناء الفوارة قبل الآخرة ونعيمها [3]، وسماه كاهن الإخوان الأكبر [4].
وقال عن التيار الإسلامي عموما: كان نكبة على البلاد والعباد [5]، وأنه كان تدميرا حقيقيا للعقل المسلم [6].
وقال عن هيئة علماء المسلمين العراقية المجاهدة تحت عنوان: هيئة علماء الإرهاب: إن هذه الهيئة تحرك خيوط الجريمة المنظمة في العراق، وإن أعضاء تلك الهيئة هم المجرمون الحقيقيون وراء ما يحدث في العراق، وإن محاكمة هؤلاء هي البداية الصحيحة لوقف العنف في العراق [7]. [1] انتكاسته (33). [2] انتكاسته (49). [3] انتكاسته (32). [4] انتكاسته (69). [5] انتكاسته (32). [6] انتكاسته (32). [7] أهل الدين والديمقراطية (1
اسم الکتاب : العلمانيون العرب وموقفهم من الإسلام المؤلف : باحُّو السلاوي، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 328