اسم الکتاب : العلمانيون العرب وموقفهم من الإسلام المؤلف : باحُّو السلاوي، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 173
ضوء المعقول الآني يفرض حرية الاعتقاد [1].
ووصف أركون القصص القرآني بالأسطرة الساذجة [2].
وذكر أن القصص القرآني مأخوذ من التراث اليهودي والمسيحي [3].
وأن القرآن استعار قصصه من غيره، ووظفها ضمن منظوره وغيَّر وجهتها وغائيتها لكي تتطابق مع وجهته هو [4].
وينحو هذا المنحى كذلك: تركي علي الربيعو، فالقصص القرآني ينتمي إلى الفكر الأسطوري الميثي [5]، والواجب على الباحث «القيام بنقد تاريخي لتحديد أنواع الخلط والحذف والإضافة والمغالطات التاريخية التي أحدثتها الرواية القرآنية بالقياس إلى معطيات التاريخ الواقعي المحسوس» كما قال [6].
وزاد الربيعو أن الرواية القرآنية هي الإطار المرجعي لتاريخ قديم تحل فيه الأسطورة محل التاريخ [7].
أي: القصص القرآني ذو بنية أسطورية خرافية لا تاريخية وغير واقعية.
وقصة آدم وحواء [8] وقصة صالح [9] وغيرها قصص أسطورية. [1] الأسطورة والتراث (22). [2] نحو نقد العقل الإسلامي [3] نحو نقد العقل الإسلامي (78). [4] نحو نقد العقل الإسلامي (149). [5] العنف والمقدس والجنس (52 - 54 - 78). [6] العنف والمقدس والجنس (52). [7] العنف والمقدس والجنس (54). [8] العنف والمقدس والجنس (78). [9] العنف والمقدس والجنس (55).
اسم الکتاب : العلمانيون العرب وموقفهم من الإسلام المؤلف : باحُّو السلاوي، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 173