اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد الجزء : 1 صفحة : 64
قال الجوهري: ليس في الكلام أفعل إلا (آنك، وأشد) وقد جاء سواهما، وهو (أبهل - لحمل العرعر - وأذرج، وأثمد، وأنعم، وأسقف: مواضع). (والأسقف): لغة في (الأسقف).
(وجاء القوم باجمعهم): لغة في (أجمعهم).
في عبث الوليد ص7: ذهاب بعضهم أن (أشد) جمع شدة.
قلب الواو همزة
إذا كانت في أول الكلمة مثل (إشاح) في (وشاح): قليل في المفتوح.
في المخصص ج - 4 ص74: مثل: (إشاح، وإسادة) ليس بمطرد.
ابن جنى على التصريف المازني ص211: (وشاح، إشاح) وحكم ذلك. وفي ص213، رأى أبي علي: أنهما أصلان.
وانظر في المحتسب ج - 1 ص433: بعض ما جاء من ذلك، والكلام فيه.
في القاموس: (أبّخهَ تأبيخاً: وبّخه، وعذله).
وفي الشرح عن ابن سيده: ورأى همزته إنما هي بدل من واو (وبخه) على أن يدل الهمزة من واو المفتوحة: قليل، ك - (وناة، وأناة. ووحد، وأحد).
ألف باء ج - 2 ص326: لم تبدل في المفتوح إلا في (أناة).
شرح شواهد الجمل ظهر ص49: (أحد، ووحد).
انظر في الاقتضاب ص293:
أن ذلك في المضموم أكثر، ويليه المكسور وأما المفتوح فقد سمعت فيه ألفاظ.
ما يخصّ المؤنّت من الوصف
في القاموس: (ناقة أحُدُ) بضمتين: قوية. . إلخ خاص بالإناث.
مَفْعُول في المصادر
ما جاء منه نادراً: (الميسور، والمعقول، والمفتون):
اسم الکتاب : السماع والقياس المؤلف : تيمور باشا، أحمد الجزء : 1 صفحة : 64