responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنهاج المختصر في علمي النحو والصرف المؤلف : الجديع، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 18
2 - قبولُهُ تاءَ الفاعل، نحو: {جَعَلْتُ} {وأَنْعَمْتَ}، {جِئْتِ}، {شِئْتُما}، {عَلِمْتُمْ}، {اتَّقَيْتُنَّ}.

دلالته
1 - أصلُ وضعهِ الدَّلالة على المُضيِّ.
2 - ينصَرِفُ إلى الحالِ بمعنى (أفْعَلُ) وذلكَ إذا قَصَدْتَ به الإنشاءَ، كما في ألفاظ العُقود، نحو: (بِعْتُ، اشْتَريْتُ، زوَّجْتُ، قَبِلْتُ).
3 - ينصَرِفُ إلى المستقبَلِ، بواحدةٍ من القرائن التَّالية:
[1] أن يدلَّ بسياقهِ على الطَّلَبِ، نحو: (غَفَرَ اللهُ لكَ)، (عَزَمْتُ علَيْكَ إلَّا فعَلْتَ).
[2] أن يُفْهَمَ من سياقهِ الوَعْدُ، نحو: {إِنَّا أعْطَيْناكَ الكَوْثَرَ}.
[3] أن يقعَ في سياقِ كلامِ عُلِمَ أنَّه مُستقبَل، نحو: {يَقْدُمُ قَوْمَهُ يومَ القِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ}، {وَيَوْمَ يُنْفَخُ في الصُّورِ فَفَزِعَ}.
[4] نفيٌ بـ (لا) نحو:
* رِدُوا فوَاللهِ لا ذُدْناكُمُ أبداً *

اسم الکتاب : المنهاج المختصر في علمي النحو والصرف المؤلف : الجديع، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست