responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح أبيات سيبويه المؤلف : السيرافي، أبو محمد    الجزء : 1  صفحة : 153
(خَلَّ الطريقَ لِمَنْ يبني المنارَ به ... وابْرزْ بَبرزةَ اضطَرَّك القَدَرُ)
يخاطب عمر بن لجأ التيمي يقول: خل طريق المعالي والشرف، واتركه على من يفعل أفعالا مشهورة كأنها الأعلام التي تنصب على الطريق وتبنى من حجارة ليهتدي بها. وبرزة أم عمر بن لجأ يقول: ابرز بها عن جملة الناس، وصر إلى موضع يمكنك أن تكون فيه كما قضي عليك.

في إعراب أي
قال سيبويه في باب تعليق الفعل: وتقول: قد عرفت أي يوم الجمعة، تنصب على إنه ظرف لا على (عرفت). وإن لم تجعله ظرفا رفعت.
أما نصبه فعلى تقدير: في أي الأوقات الجمعة؟ كما تقول: في أي

اسم الکتاب : شرح أبيات سيبويه المؤلف : السيرافي، أبو محمد    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست