responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية المؤلف : إيهاب سلامة    الجزء : 1  صفحة : 459
33) يجوز تخفيف الهمزة إذا لم توجد لفظة مشابهة حروفا وضبطا للفظ الذي خففت همزته، وإن وجد لفظ مشابه وجب وجود قرينة تمنع اللبس.
34) من أنواع الهمزات همزة التعجب.
35) مصطلح البنية عند التبريزي يشمل التراكيب التي تتكون من كلمتين أو أكثر، وأن مصطلح البنية قديم، وأقدم من استخدمه على وجه التقريب المبرد 285هـ.
36) أشار التبريزي إلى أن أبنية اللغة ((متفق عليها))؛ بمعنى: أن قبول اللغويين لبنية معينة ليس ناتجا عن علة معينة، أولسبب معين، وإنما قبولهم لبنية معينة يكون بسبب الاتفاق الذي وقع في اللغة حول هذه البنية.
37) أشار أبوالعلاء إلى أن البنى الصرفية تكونت وتحددت لدي علماء اللغة بعد استقراء وإنعام للنظر طويلين لهذه الألفاظ، وأن منها ما هو مستنكر، ومنها ما هو مستعمل وغير مستعمل.
38) الأبنية المستقرة تحدد الطريقة التي يمكن أن يكون عليها اسم أعجمي لو رغبنا في النطق به.
39) الأبنية المستقرة والمعلومة والمحددة عند اللغويين كانت بمثابة ((المعيار والقرينة)) التى يعرف بها ما يوافق الأسماءَ العربية من الأسماء الأعجمية.
40) وجود قانون صوتي يمنع تجمع أحرف معينة عند تكوين بنية الكلمة، كأن تجتمع الكاف والذال والجيم في كلمة، أوتجتمع أحرف من حروف الحلق.
41) معظم الألفاظ تتخذ من مكوناتها الداخلية ما تحتاط به من التباس معناها بمعنى لفظة أخرى مشابهة لها.
42) اللغة العامية قد تكون مفيدة أحيانا في دراسة الفصحى.
43) البنية الخماسية لا مذهب لها في الاشتقاق.
44) الألفة وكثرة الاستعمال تؤثران على بنية الكلمة وحروفها.
45) الأسماء ثنائية الحروف عند التبريزي يحكم بأصلية حرفيها وحذف حرف ثالث.

اسم الکتاب : شرحا أبي العلاء والخطيب التبريزي على ديوان أبي تمام دراسة نحوية صرفية المؤلف : إيهاب سلامة    الجزء : 1  صفحة : 459
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست