responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ليس في كلام العرب المؤلف : ابن خالَوَيْه    الجزء : 1  صفحة : 240
ولم يقَلِّب أرضها البيطار ... ولا لحبليه بها حبار
أي أثر.
وليس في كلام العرب: ثم إلا مهملة، وشيء بعد شيء، لقيت زيدا ثم عمرًا، وقد جاء ثم بمعنى قبل، وهذا غريب، قال الله تعالى: (ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم) وقد قال الله تعالى للملائكة: اسجدوا قبل أن يخلقنا، فلذلك تأوله بعضهم قال: معنى خلقناكم، أي خلقنا آباءكم، كما

اسم الکتاب : ليس في كلام العرب المؤلف : ابن خالَوَيْه    الجزء : 1  صفحة : 240
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست