responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إحكام النظر في أحكام النظر بحاسة البصر المؤلف : ابن القطان الفاسي    الجزء : 1  صفحة : 517
- وما يقول ويفعل إذا رأى باكورة الثمرة [1]، من رواية أبي هريرة وعائشة وأنس.
- وما يقول إذا رأى الحريق [2]، من رواية عبد [الله] [3] بن عمرو بن العاص وابن عباس.
- وما يقول إذا رأى الهلال [4] (ما ينظر منه) [5] من رواية عروة وابن عباس.
- وما يقول إذا رأى الهلال من رواية طلحة بن عبيد الله، وأنس بن مالك، وأبي سعيد بن رافع بن خديج وغيرهم.
- وما يفعل إذا رأى (نُغَاشِياً) [6] وهو القصير، من رواية أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين مرسلاً.

[1] من ذلك ما رواه الترمذي: عن أبي هريرة - رضي الله عنه -: كان الناس إذا رأوا أول التمر جاؤوا به إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فإذا أخذه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "اللهم بارك لنا في ثمارنا، وبارك لنا في مدينتنا، وبارك لنا في صاعنا ومدنا، اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك ونبيك، وإني عبدك ونبيك، وإنه دعاك لمكة، وأنا أدعوك للمدينة بمثل ما دعاك لمكة ومثله معه" ثم يدعو أصغر وليد يراه فيعطيه ذلك التمر. قال الترمذي: حديث حسن صحيح. انظر: كتاب الدعوات، باب ما يقول إذا رأى الباكورة من التمر: 5/ 506.
[2] روى الطبراني في الدعاء: عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا رأيتم الحريق فكبروا فإنه يطفئه".
[3] ساقطة من الأصل.
[4] روى الترمذي: عن طلحة - رضي الله عنه -: أن النبيّ - صلى الله عليه وسلم - كان إذا رأى الهلال قال: "اللهم أهله علينا باليمين والإِيمان، والسلامة والإِسلام، والتوفيق لما تحبُّ وترضى، ربنا وربك الله".
قال الترمذي: حديث حسن غريب (5/ 404).
وروى أبو داود نحوه: من حديث قتادة، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، وقال: ليس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في هذا الباب حديث مسند صحيح (مختصر: 8/ 3).
[5] كذا في الأصل، وهي عبارة غير مقروءة.
[6] في الأصل: "نعاساً"، والصواب ما أثبت، وهو القصير جدّاً، وقد شرحه المصنف.
اسم الکتاب : إحكام النظر في أحكام النظر بحاسة البصر المؤلف : ابن القطان الفاسي    الجزء : 1  صفحة : 517
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست