responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السبحة تاريخها وحكمها المؤلف : بكر أبو زيد    الجزء : 1  صفحة : 41
كما في مصر, والهند, والصين, وأوروبا, وهذه المواد التي أمكن الوقوف على صناعة السَّبَح منها هي:
الطين. الحصى. النوى. المعدن. العاج. الزجاج. الذهب. الفضة. الخزف. العنبر. وأنواع الطيب الأخرى. الأحجار الثمينة. الألماس. أو تطلى بالذهب, أو بالفضة, أو تتخذ من عظام بعض الحيوانات, مثل: ((عظم سِنِّ الفيل)) ومن أنواع الخشب, كالأرز في لبنان, ومن نوى بعض الفواكه, مثل: المشمش والخوخ. ثم هي مختلفة الألوان, فيكون خرزها: أسود, أو أحمر, أو أبيض, وهكذا.

4 - تاريخها عند غير العرب ([1]):
تفيد المصادر المعرفية, أن ((السُّبْحة)) دخيلة على كل

[1] دائرة المعارف الإِسلامية: 11/ 233 - 234. الموسوعة العربية الميسرة: 1/ 958. فتاوى رشيد رضا: 3/ 435 - 436. الموسوعة العربية العالمية: 23/ 157. مقال (بأقلام القراء) لمصطفى الشهابي في مجلة الوعي الإِسلامي. العدد / 140 لعام 1396. ص / 104 - 106.
اسم الکتاب : السبحة تاريخها وحكمها المؤلف : بكر أبو زيد    الجزء : 1  صفحة : 41
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست