responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القنوت في الوتر المؤلف : الوليد بن عبد الرحمن الفريان    الجزء : 1  صفحة : 54
وإسحاق [1]، والأوزاعي [2] [3].

القول الثاني:
يستحب القنوت في الوتر في النصف الآخر من رمضان.
وقال به: الشافعي [4]، وأحمد في رواية [5].
وقال به: أنس بن مالك [6]، وعلي، وأبي بن كعب، وابن عمر في رواية، ومعاذ القاري [7]، وابن

[1] إسحاق بن إبراهيم بن مخلد بن راهويه، محدث فقيه. ولد عام 166هـ، ومات عام 243هـ. ينظر: أبو يعلى، طبقات الحنابلة (1/ 286).
[2] عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي، أبو عمرو الفقيه، ثقة جليل، مات سنة 157هـ. ابن حجر، التقريب (593).
[3] ينظر: ابن أبي شيبة، المنصف (2/ 305)، والبيهقي في السنن (3/ 41)، ومحمد بن نصر، الوتر (135، 136)، وابن المنذر، الأوسط (5/ 206)، وابن عبد البر، الاستذكار (5/ 57).
[4] رواية الزعفراني والمزني. ينظر: الأم للشافعي (1/ 143)، والنووي، المجموع (4/ 15)، ومحمد بن= =نصر، كتاب الوتر (136)، قال النووي في الأذكار (116): وهو المعروف من مذهب الشافعية.
[5] نقله الجماعة عن أحمد. ينظر: ابن أبي عمر، الشرح الكبير (4/ 124) والمرداوي، الإنصاف (4/ 124).
[6] أخرجه ابن عدي في الكامل (4/ 118)، قال في البدر المنير (4/ 369): إسناده ضعيف.
[7] معاذ بن الحارث بن الأرقم الأنصاري، يكنى أبا حليمة وهو بها أشهر، وكان يقال له القارئ. ويقال: إن كنيته أبو الحرث وأبو حليمة لقبه، صحابي جليل، مات سنة 63هـ ينظر: ابن حجر، الإصابة (9/ 221).
اسم الکتاب : القنوت في الوتر المؤلف : الوليد بن عبد الرحمن الفريان    الجزء : 1  صفحة : 54
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست