responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المرأة العربية في جاهليتها وإسلامها المؤلف : العفيفي، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 115
ما كان من اللؤلؤ وحده أو مفَّصَّلاً مع غيره من الجواهر. ومنها الزمرد والزبرجد والياقوت والمرجان. وقد يضاف إلى ذلك الشذْر، وهو حبات من الذهب والْجُمَان وهي لآلئ من الفضة. وهم يسمون اللؤلؤة التي توسطت حبات العقد بالواسطة. والتَّقْصَار أو الِمْخنقة قلادة لاصقة بالعنق.
وتسمى الأهداب المتدالية من القلادة على الصدر بالُّسمُوط، وواحدهما سِمْط والَسمط أيضاً الخيط ينظم فيه اللؤلؤ وغيره.
والطوق حَلىٌ يحيط بالعنق، ويغلب أن يكون ذلك للأطفال.
والسَّخاب قلادة من قَرَنْفُل أو ما يشابهه، ويغلب أن تكون تلك للأطفال أيضاً. والسّلْسُ نظم ينظم من الخرز، وللخرز صنوف جمة، أجملها وأحبها الخرز اليماني، وهو صنف من الخرز محلّى.
والوِشاح، وهو خيطان من الجوهر منظومان مخالف بينهما معطوف أحدهما على الآخر.
والسُوَار أو الأسْوِرة، وهو نطاق المِعصم. وهو من خصائص الحرائر، وفي أمثالهم
لو ذاتُ سِوَارٍ لطمتني
والمِعضَد أو الدُّملج طوق العضد. وهو شبيه بالسوار لليد.
والخاتم والفَتَخ، وأؤلهما ما له نص، والثاني ما لا نص له. وكلاهما يلبس في أصابع اليدين والرجلين معاً.
والْخَلخال، وإنما يطلق على ماله رنين، فإن لم يكن له رنين فهو الفَتَخ، فإن غاض في الساق فهو الْخَدَمة، وعند العرب صنف من الحلي يصاغ مجحوفاً ويحشى
بالطيب ويسمى ذلك بالكبيس.

اسم الکتاب : المرأة العربية في جاهليتها وإسلامها المؤلف : العفيفي، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 115
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست