responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسلم وحقوق الآخرين المؤلف : البدراني، أبو فيصل    الجزء : 1  صفحة : 12
- الناس يكرهون من ينسب الفضل لنفسه.

- الناس يحبون من يُظهر الاهتمام بهم , ومن يستمع إلى حديثهم ومن يُقدَرهم ويحترمهم ومن يناديهم بأحب الأسماء إليهم ومن يُصحح أخطاءهم دون جرح مشاعرهم , كأن تقول له أنت تصلح لغير ذلك بدل أنت لا تصلح لكذا , والناس يحبون الشكر والتشجيع وهو لا بأس منه شرعاً.

- إذا أردت أن توقف محدثك الذي استأثر بالحديث فوجه إليه سؤالين أو ثلاثة من الأسئلة التي تستدعي إجابات قصيرة.

- إذا التقيت اثنين من علية القوم فلا تحتف بأحدهما وتتجاهل الآخر.

- يُجمع الصغار والكبار على كراهية أن نقارنهم بغيرهم.

- أشعر من تمازحه أنك تحترمه.

- ينبغي للمسلم أن لا يمنع ما يضره.

- تكلم فيما يسر الناس في غير إثم.

- يشرع الاعتراف بالخطأ ولو لم تكن مخطئاً للم الشمل ما لم يكن الاعتراف بالخطأ يُثبت باطلاً أو يفوت حقاً.

- ينبغي تحمل المخالف أياً كانت مخالفته مع الإنصات له وعدم مقاطعته حتى ينتهي من حديثه.

- إذا أردت أن تُسمع محدثك وجهة نظرك المخالفة لما يقول فعليك أن تقول كلاماً محايداً قبل أن تقول ما يخالفه.

- إذا كان الشخص يتحفز بالترغيب فوافقه على ذلك أو بالترهيب فوافقه على ذلك.

- إذا أردت أن تنصح أحداً بشيء فقدمه في صورة اقتراح أو فكرة أو رأي.

- عندما تناقش أحداً فابدأ بالمتفق عليه لا المختلف عليه.

- قبل توجيه النقد لأحد ابدأ بالثناء على أمر جيد يتحلى به.

- ألفت النظر إلى الأخطاء بشكل غير مباشر.

- تكلم عن أخطائك قبل أن تنتقد الآخرين.

- قدم اقتراحات مهذبة ولا تُصدر أوامر صريحة.

- دع المنصوح يحتفظ بماء وجهه.

- اجعل الغلطة التي تُريد إصلاحها تبدو ميسورة التصحيح واجعل العمل الذي تريد أن يُنجز سهلاً هيناً.

- لا تكن متصيداً لكل شيء صغيراً كان أو كبيراً، حتى ولو أخطأ الناس أثني عليهم وأشعرهم بقيمتهم.

- اقبل الحق ممن قاله وإن كان بغيضاً ورد الباطل على من قاله وإن كان حبيباً.

الأصول الرئيسية في التعامل مع الناس:

من أصول التعامل مع الناس ما يلي:

1 - الدفع بالتي هي أحسن.

2 - كظم الغيظ والعفو عن الناس.

اسم الکتاب : المسلم وحقوق الآخرين المؤلف : البدراني، أبو فيصل    الجزء : 1  صفحة : 12
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست