اسم الکتاب : إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري المؤلف : أحمد شاغف الجزء : 1 صفحة : 26
رِوَايَةِ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالزِّيَادَةِ التِي أَرْسَلَهَا الزُّهْرِيُّ».
(راجع " الفتح " 12 / شرح حديث رقم 6982).
22 - (ص 211/ 281 / 8: 131) - كتاب التفسير، في تفسير سورة المائدة، 12 - باب {لاَ تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ} [المائدة: 101]، في شرح حديث رقم 4621، وهو أول حديث في الباب المذكور: «قَوْلُهُ: لَهُمْ حَنِينٌ، بِالحَاءِ المُهْمَلَةِ لِلأَكْثَرِ، وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ: بِالخَاءِ المُعْجَمَةِ، وَالأَوَّلُ الصَّوْتُ الذِي يَرْتَفِعُ بِالبُكَاءِ مِنَ الصَّدْرِ، وَالثَّانِي مِنَ الأَنْفِ، وَقَالَ الخَطَّابِيُّ: الحَنِينُ، بُكَاءٌ دُونَ الانْتِحَابِ، وَقَدْ يَجْعَلُونَ الحَنِينَ وَالخَنِينَ وَاحِدًا إِلاَّ أَنَّ الحَنِينَ مِنَ الصَّدْرِ أَيْ الْمُهْمَلَةِ، وَالخَنِينُ مِنَ الأَنْفِ بِالمُعْجَمَةِ. وَقَالَ عِيَاضٌ (1)».
(1) بياض بالأصل.
• قال أبو الأشبال: العبارة الكاملة هكذا:
«قَوْلُهُ: لَهُمْ حَنِينٌ، بِالحَاءِ المُهْمَلَةِ لِلأَكْثَرِ، وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ: بِالخَاءِ المُعْجَمَةِ، وَالأَوَّلُ الصَّوْتُ الذِي يَرْتَفِعُ بِالبُكَاءِ مِنَ الصَّدْرِ، وَالثَّانِي مِنَ الأَنْفِ، وَقَالَ الخَطَّابِيُّ: الحَنِينُ، بُكَاءٌ دُونَ الانْتِحَابِ، وَقَدْ يَجْعَلُونَ الحَنِينَ وَالخَنِينَ وَاحِدًا إِلاَّ أَنَّ الحَنِينَ مِنَ الصَّدْرِ أَيْ الْمُهْمَلَةِ، وَالخَنِينُ مِنَ الأَنْفِ بِالمُعْجَمَةِ. وَهُوَ الصَّحِيحُ فِي هَذَا المَوْضِعِ، وَهُوَ بُكَاءٌ مَعَهُ صَوْتٌ».
(راجع " الأُبِّي: 6/ 149).
23 - 24 - (ص 220/ 293 / 143) - كتاب التفسير في تفسير سورة الأنعام، 2 - باب {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ} [الأنعام: 65]، الآية، في شرح ترجمة الباب:
اسم الکتاب : إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري المؤلف : أحمد شاغف الجزء : 1 صفحة : 26