responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيجاز في شرح سنن أبي داود المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 266
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= * محمد بن الفضيل البلخي، ذكره الدارقطني في "السنن" (1/ 15)، ولم يسنده.
* علي بن شعيب، عند الدارقطني في "السنن" (1/ 16).
* سفيان بن وكيع، عند ابن جرير في "تهذيب الآثار" (2/ 224/ رقم 1609).
* حجاج بن حمرة، فيما ذكر ابن أبي حاتم في "العلل" (1/ 44/ رقم 96).
* الشافعي في "مسنده" (رقم 36)، و"الأم" (1/ 4)، ومن طريقه الحاكم في "المستدرك" (1/ 133)، والدارقطني في "السنن" (1/ 16)، والبيهقي في "المعرفة" (2/ 84)، وفي "الخلافيات" (940)، أخبرنا الثقة: عن الوليد بن كثير عن محمد بن عباد بن جعفر به.
وقال البيهقي عقبه في "المعرفة": "هذا الثقة هو أبو أسامة حماد بن أسامة الكوفي، فإن الحديث مشهور به". قال: "وقد رأيت في بعض الكتب ما يدل على أن الشافعي أخذه عن بعض أصحابه عن أبي أسامة".
وقال الحاكم في المستدرك (1/ 133): "هذا فلان لا يوهن هذا الحديث، فقد احتجَّ الشيخان بالوليد بن كثير ومحمد بن جعفر بن الزبير، فأما محمد بن عباد فغير محتج به، وإن قرنه أبو أسامة إلى محمد بن جعفر بن الزبير ثم حدث به مرة عن هذا ومرة عن ذلك". ونقل هذا البيهقي في "الخلافيات" ثم قال (رقم 941): "قول شيخنا رحمه الله في محمد بن عباد بن جعفر: إنه غير محتج به، سهو منه، فقد أخرج البخاري ومسلم -رحمهما الله- حديثه في "الصحيح" واحتجَّا به، والحديث محفوظ عن الوليد بن كثير عنهما جميعاً".
ومما يدل على صحة كلام الحاكم في أن الوليد رواه عنهما جميعًا: ما أخرجه الحاكم في "المستدرك" (1/ 133)، والدارقطني في "السنن" (1/ 18)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (1/ 260 - 261)، و"المعرفة" (2/ 86)، ورواه في "الخلافيات" (942) فقال:
"قال شيخنا أبو عبد الله فيما قريء عليه وأنا أسمع؛ والدليل عليه ما حدثنيه أبو علي محمد بن علي الإسفراييني من أصل كتابه وأنا اسمع؛ قال حدثنا علي بن عبد الله بن مبشر الواسطي، حدثنا شعيب بن أيوب، =
اسم الکتاب : الإيجاز في شرح سنن أبي داود المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 266
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست