responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح كتاب الصوم من صحيح البخاري المؤلف : الروقي، عبد الله بن مانع    الجزء : 1  صفحة : 150
مسألة: متى يحل الفطر ومتى يحرم.
الجواب: نقول الأقسام خمسة:
1 - إذا تيقنت غروب الشمس فقد حل للإنسان الفطر.
2 - إذا غلب على الظن غروب الشمس فقد حل للإنسان الفطر.
3 - إذا تيقنت أن الشمس لم تغرب فيحرم على الإنسان الفطر.
4 - إذا غلب على ظنك أن الشمس لم تغرب فإنه يحرم على الإنسان الفطر.
5 - إذا شك الإنسان هل غربت الشمس أم لا فإنه في هذه الحالة يحرم على الإنسان الفطر.
فائدة:
المؤلف: كرر الحديث في هذه الأبواب الثلاثة لأجل الفائدة.
مسألة: من علامات أهل البدع أنهم يؤخرون الفطر حتى تشتبك النجوم وقد روي حديث «لا تزال أمتي بخير ما لم تؤخر الفطور حتى تشتبك النجوم» فتأخير الصلاة والفطر حتى تشتبك النجوم من علامات أهل البدع وقد نسبه المصنف للشيعة في تأخير الفطر، والشيعة أهل لكل شر.

اسم الکتاب : شرح كتاب الصوم من صحيح البخاري المؤلف : الروقي، عبد الله بن مانع    الجزء : 1  صفحة : 150
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست