responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول    الجزء : 1  صفحة : 387
وأنيْسٌ أخو أبي ذر [1]، وعَبْدُ اللهِ بْنُ أُنيْسٍ، وأُسَيْفِعُ جُهَيِنَةَ، المفلس [2]، وأُسَامَةُ بْنُ زيدٍ، وأَبُو أُسَامَةَ حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ، و"الأُسَامَاتِ": أبطن في بني أسد من قريش [3]، وزَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ، بضم الهمزة، وأخوه يحيى ضعيف [4]، وأُحَيْحَةُ، وابْنُ أُكَيْمَةَ، ونَاعِمُ بْنُ أُجَيْلٍ، بالجيم المفتوحة، وأُهْبَانُ بْنُ أَوْسٍ [5]، من الصحابة، وبَهْزُ بْنُ أَسْد، وكذلك مُعَلَّى أخوه.
و"أَسَدُ خُزَيْمَةَ" [6]، و"أَسَدُ وَغَطَفَانُ" وهما الحليفان [7]، وعُكَّاشَةُ من

أهل العلم فقالوا: إنما على ابنك جلد مائة وتغريب عام، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لأقضين بينكما بكتاب الله أما الوليدة والغنم فرد عليك وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام وأما أنت يا أنيس لرجل فاغد على اْمرأة هذا فارجمها" فغدا عليها أنيس فرجمها. وأنيس هذا هو ابن الضحاك الأسلمي. انظر "أسد الغابة" 1/ 157 (268).
[1] هو ابن جنادة الغفاري. "أسد الغابة" 1/ 157 (267).
[2] يشير إلى ما رواه مالك 2/ 770 عن عمر بن عبد الرحمن بن دلاف المزني عن أبيه: "أن رجلاً من جهينة كان يسبق الحاج فيشتري الرواحل فيغلي بها، ثم يسرع السير فيسبق الحاج فأفلس فرفع أمره إلى عمر بن الخطاب فقال: أما بعد أيها الناس فإن الأسيفع أسيفع جهينة رضي من دينه وأمانته بأن يقال: سبق الحاج ... " الحديث.
[3] البخاري (4665).
[4] قال الإمام أحمد: متروك الحديث. وفي رواية: ليس هو ممن يكتب حديثه. وعن يحيى بن معين: ليس بشيء. وعن ابن المديني: ضعيف لا يكتب حديثه. انظر: "تهذيب الكمال" 31/ 223 (6789).
[5] ضبطه القاضي في "المشارق" 1/ 62 بضم الهمزة وفتح ما بعدها، وفي البخاري (4174): "أُهْبَانُ" بسكون الهاء.
[6] البخاري (5715).
[7] البخاري (3516، 6635)، مسلم (2521، 2522).
اسم الکتاب : مطالع الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : ابن قُرْقُول    الجزء : 1  صفحة : 387
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست