responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع تفاسير الأحلام = تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام المؤلف : المُلَّا الإحسائي    الجزء : 1  صفحة : 45
يبطئ وَرُبمَا لَا يقْضِي حَاجته أَو يبتلى بِقوم جهلاء خوارج وينصر عَلَيْهِم
(وَالْجِنّ)
تدل على أَمن قَارِئهَا من شَرّ الْجِنّ ويرزق إلهاما وفهما
(والمزمل)
تدل على محبَّة صَلَاة اللَّيْل وإحيائه بالعبادات وَرُبمَا كَانَ مُعْتَادا فِي اللَّيْل للْقِيَام وَالذكر وَقد غفل عَن ذَلِك فليواظب عَلَيْهِ
(والمدثر)
تدل على أَن قَارِئهَا يعْمل الصَّالِحَات وتحسن سيرته بَين النَّاس وَرُبمَا تدل على تعسر الرزق وتكدر الْعَيْش
(وَالْقِيَامَة)
تدل على أَن موت قَارِئهَا يكون على الشَّهَادَة أَو خَوفه من عَذَاب الله وعَلى السخاء وتجنب الْأَيْمَان الْفَاجِرَة وَرُبمَا نسيت إِلَيْهِ نَفسه وَقيل يَظْلمه إِنْسَان وَيكون عاقبته النَّصْر وَالظفر
(وَالْإِنْسَان)
تدل لِقَارِئِهَا على حسن الْخلق وزهد وورع وإيثار على نَفسه وَحُصُول حَظّ من جَمِيع الْخلق وَخَوف من الله تَعَالَى وَنَجَاة من عَذَاب الله يَوْم الْقِيَامَة وسرور
(والمرسلات)
تدل لتاليها على حُصُول أَمن وسعة رزق وسلوك طَرِيق الْحق
(والنبأ)
تدل لِقَارِئِهَا على فعل الْخَيْر وعلو الْقدر والتفكر فِي آلَاء الله وَالشُّكْر لنعمه وَطول الْعُمر
(والنازعات)
تدل على أَن تَالِيهَا يَتُوب إِلَى الله خوفًا من عِقَابه أَو يصفو قلبه من دنس الشُّبُهَات وَقيل إِنَّه يُؤَخر الصَّلَاة عَن وَقتهَا وَرُبمَا تقرب منيته
(وَعَبس)
تدل على أَن قَارِئهَا يكون كثير الصَّوْم أَو يفعل الْخَيْر مَعَ

اسم الکتاب : جامع تفاسير الأحلام = تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام المؤلف : المُلَّا الإحسائي    الجزء : 1  صفحة : 45
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست