responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع تفاسير الأحلام = تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام المؤلف : المُلَّا الإحسائي    الجزء : 1  صفحة : 39
وَبعد ذَلِك انتباه وَرُجُوع أَو الْمحبَّة لفعل الْخَيْر
(والأنبياء)
تدل على قُوَّة الْإِيمَان والفرج بعد الشدَّة أَو يَقْتَدِي بِأَفْعَال الْأَنْبِيَاء وينال علما أَو يحصل لَهُ إقبال الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
(وَالْحج)
تدل على حج وعفة وأفعال مرضية فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة وَنَجَاة من بلَاء إِن كَانَ الرَّائِي صَحِيحا وَإِن كَانَ مَرِيضا فَإِنَّهُ يَمُوت عَن قريب
(وَالْمُؤمنِينَ)
تدل على فوز وَصَلَاح وعلو دَرَجَات وإيمان صَادِق وَنَجَاة من بلَاء وَيكون مَحْمُود السِّيرَة قوي الْأَمَانَة
(والنور)
تدل على يَقِين وَنور فِي الْقلب والقبر وَعلم وَحِكْمَة
(وَالْفرْقَان)
تدل على التَّمْيِيز بَين الْحق وَالْبَاطِل وَحُصُول الرزق الْوَاسِع
(وَالشعرَاء)
تدل على التَّنَزُّه عَن الْكَلَام الْقَبِيح وَالْكذب وَالْفَوَاحِش وَرُبمَا تدل على عسر رزق الْقَارئ
(والنمل)
تدل على قُوَّة وَفهم والملوك مِمَّن يَطْلُبهُ إِن كَانَ عَالما وَإِلَّا فيخشى عَلَيْهِ الْقَهْر من بعض الْأَعْدَاء أَو يحصل لَهُ جِدَال وخصومة مَعَ النِّسَاء أَو يُجَادِل مَعَ الْأَهْل والأقارب أَو يُجَادِل مَعَ كل أحد فِي طَرِيق الدّين
(والقصص)
تدل على علم وَفهم وصواب فِي الرَّأْي وَمَال جزيل وَالسَّعْي فِي ذكر الله وَصَلَاح الْأُمُور
(وَالْعَنْكَبُوت)
تدل على ستر من الله وَنَجَاة من شَرّ الْأَعْدَاء وَأمن من خوف وشفاء من كل دَاء

اسم الکتاب : جامع تفاسير الأحلام = تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام المؤلف : المُلَّا الإحسائي    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست