responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع تفاسير الأحلام = تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام المؤلف : المُلَّا الإحسائي    الجزء : 1  صفحة : 146
وَمن رأى أَن عينا صَافِيَة تجْرِي إِلَى دَاره فَإِن ذَلِك رزقا وَخيرا يساق
(رُؤْيَة الْآبَار)
وَمن رأى أَنه يشرب مَاء بِئْر فَإِنَّهُ يمرض وَمن رأى أَنه سقط فِي بِئْر أَو مطمر أَو جب فيستغيث بِمن يرفعهُ فَلَا يَأْتِي لَهُ أحد فَإِن تِلْكَ حفرته وَمن رأى أَنه يَسْتَقِي من بِئْر أَو قناة فَإِنَّهُ يُصِيب مَالا من مَكْرُوه وَإِن أفرغ ذَلِك المَاء فِي غير إِنَاء فَإِنَّهُ يُنْفِقهُ أَو يذهب وَمن رأى أَنه يُدْلِي دلوه فِي بِئْر واستقى مَاء فَإِن كَانَ عِنْده حمل فَإِنَّهُ يَأْتِيهِ غُلَام وَإِن كَانَت لَهُ بضَاعَة فِي سفر قدمت عَلَيْهِ وَإِن كَانَ عِنْده مَرِيض أَفَاق وَإِن كَانَ مسجونا خرج وَقد تكون الْبِئْر امْرَأَة فَمن رأى أَنه ملك بِئْرا فَإِنَّهُ يُصِيب امْرَأَة وَمن رأى أَنه احتفر بِئْرا فَإِنَّهُ يمكر بِامْرَأَة ويصيب مِنْهَا بِقدر مَا أصَاب من ترابها فَإِن وجد فِيهِ مَاء كدرا فَإِن معيشته فِي مَكْرُوه وَمن رأى أَنه ينظر فِي بِئْر فَإِنَّهُ ينظر فِي أَمر امْرَأَة فِي تَزْوِيج من قبلهَا ويسري فِي ذَلِك خير
(رُؤْيَة السَّيْل)
وَمن رأى أَن السَّيْل وَالْمَاء يفرق الأَرْض فَإِنَّهُ بلَاء وَغرم يُصِيب النَّاس أَو عَدو يسير إِلَيْهِم أَو وباء يَقع فيهم إِلَّا أَن يكون نزل من السَّمَاء فَإِنَّهُ خير وبركة للنَّاس وَمن رأى أَن السَّيْل ذهب بِهِ ثمَّ نجا فَإِنَّهُ يُصِيبهُ أَمر شَدِيد من السُّلْطَان أَو غَيره وَمن رأى أَنه يخرج من سيل فَإِنَّهُ يخرج من هم أَو مرض وَمن رأى أَن السَّيْل فِيهِ كدرة أَو مَاء مطر فَإِنَّهُ يُصِيب مَالا
(رُؤْيَة الوحل)
وَمن رأى وحلا من مَاء مطر وساقية أَو نَحْوهَا أَو مَاء كدرا من طين وَنَحْوه فَإِنَّهُ هم وَخَوف فِي ذَلِك الْموضع الَّذِي يرى ذَلِك فِيهِ وَمن رأى

اسم الکتاب : جامع تفاسير الأحلام = تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام المؤلف : المُلَّا الإحسائي    الجزء : 1  صفحة : 146
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست