responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإشارة إلى علم العبارة (مخطوط) المؤلف : السالمي، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 51
أوالنار والسراج والشمع والجمر، وَمَا أشبههَا النُّور فِي التَّأْوِيل الْبَدِيِّ، وَالْأَب لأم واستتابه أَمر مُشكل فِي ضَلَالَة وبدعه فَإِن خرج مِنْهَا تخلص من خيرته وبدعته ونفاق وغمه النَّار تعير على ثَمَانِيَة وَعشْرين وَجها حَرْب وَفَسَاد وفتنة وسغب وخصومه وَكَلَام سوء وضع زَكَاة وغصب سُلْطَان وعقوبة ونفاق وسرف وضلاله وَعلم وَهدى ومصيبة ولوعه وَحَرقه وسلطان وطاعون وبرسام وجدري ووباء وهول وفضيحة ووضوع أَمر وَأمن من خوف وَمَال مرام ورزق وَمَنْفَعَة مِثَال ذَلِك إِذا رأى فِي مَنَامه نَارا مضيئة لَا دُخان لَهَا كَانَ لَهُ أمنا ودنواً وقري إِلَى السُّلْطَان فَإِن ... ... الْمَأْمُورَة وأمنه الله تَعَالَى مِمَّا يخَاف وَأَن اقتبس نَارا أَخذه إِلَّا من ريبه فَإِن أكل مَالا حَرَامًا وَأَن أكل شَيْئا من الْأَطْعِمَهْ الَّتِي مستها النَّار أصَاب مَنْفَعَة مَعَ كَلَام وسغب وَنصب وعناوان رأى نَار فِي مَوضِع خراب كَانَ ذَلِك طاعوناً وأمراضاً وموتاً وَأَن رأى نَارا مَعَ دُخان كَانَ ذَلِك هولا من سُلْطَان

اسم الکتاب : الإشارة إلى علم العبارة (مخطوط) المؤلف : السالمي، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست