responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 77
جَائِر ذِي حرمَان
الْخلد: رجل ضَرِير فَقير وَقيل ذُو مكر من الْفُسَّاق وَرُبمَا دلّت رُؤْيَاهُ على الثَّبَات فِي الْأَمَاكِن من اسْمه لقَوْله تَعَالَى (أخلد إِلَى الأَرْض) وَقَالَ تَعَالَى (هم فِيهَا خَالدُونَ)
الخنفساء) عَدو قذر بغيظ
الْخِيَار: الَّذِي هُوَ قثاء هم لمن أكله وَيسْعَى فِي أَمر ثقيل وَذَلِكَ لثقله فِي طول هضمه وَهُوَ رزق فِي أَوَانه والأصفر مِنْهُ مرض إِذا كَانَ فِي غير اوانه والخيارة تفسر ببنت فَمن أكل خيارة وَله امراة حَامِل بشر بِجَارِيَة والخيارة أَيْضا تدل على حَبل امْرَأَة من رَآهَا فِي الْمَنَام بِيَدِهِ
وَالْخيَار دَلِيل خير للمرضى إِذا قطع بالسكين لزوَال الرُّطُوبَة مِنْهُ
الخشخاش مَال مهني
الْخَرْدَل سم فَمن رأى كَأَنَّهُ يَأْكُل خردلا فليحذر من السم أَو يَقع فِي شَيْء رَدِيء وَقيل من أكل خردلا سقِِي شَيْئا مرا وَقيل الْخَرْدَل مَال شرِيف بتعب
الْخَوْف فِي الرُّؤْيَا أَمن لقَوْله تَعَالَى (وليبدلهم من بعد خوفهم أمنا) وَمن رأى انه خَائِف وَهُوَ ينْتَظر الْخَوْف فَإِنَّهُ يُقَاتل لقَوْله تَعَالَى (فَإِذا جَاءَ الْخَوْف) أَرَادَ بِهِ الْقِتَال
الْخشب الْيَابِس فِي الْمَنَام: نفاق لقَوْله تَعَالَى (كَأَنَّهُ خشب مُسندَة) أَرَادَ بذلك الْمُنَافِقين، لِأَن الْخشب ميت مُنْذُ قطع من شَجَره
الرُّؤْيَا المعبرة حِكَايَة: أَتَت امْرَأَة الى ابْن سِيرِين، قَالَت: رَأَيْت كَأَنِّي اضع الْبيض تَحت الْخشب فَتخرج فراريجا
فَقَالَ ابْن سِيرِين: اتَّقِ الله فَأَنت امْرَأَة تؤلفين بَين الرِّجَال وَالنِّسَاء فِيمَا لَا يحب الله فَعبر الْبيض بِالنسَاء
والخشب بالمنافقين المفسدين والفراريج بأولاد الزِّنَا
الخروب فِي الرُّؤْيَا: يدل على موت الْمَرِيض وخراب جِسْمه سَوَاء أكله أَو رَآهُ أَو ملكه
الخرس فِي الْمَنَام
قَول الْبُهْتَان وَفَسَاد فِي الدّين
وَقيل الخرس

اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست