responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 38
وَمن رأى كَأَنَّهُ يَبُول وَمَعَهُ آخر يَبُول فَإِنَّهُ يصاهره
وَمن بَال على مصحف فَإِنَّهُ يرْزق ولدا يحفظ الْقُرْآن
وَمن بَال فِي محراب فَإِنَّهُ يرْزق ولدا إِمَامًا
وَمن الرُّؤْيَا المعبرة أَن رجلا رأى فِي مَنَامه أَنه يَبُول فِي محفل النَّاس فولي الْحِسْبَة وَذَلِكَ لِأَن الْوُلَاة مشتهرون النَّاس
وَمن بَال على إِنْسَان فَإِن جلادته تقوى وغيرته من كَلَام يسمعهُ من الَّذِي بَال عَلَيْهِ
البيع فِي الْمَنَام: حَاجَة وضرورة إِلَّا أَن يكون البَائِع يَبِيع شَيْئا مَكْرُوها كالخلقان وَغَيرهَا فَإِنَّهُ ينجو من هم
وَمن بَاعَ زَوجته فَإِنَّهُ يطلقهَا لِأَن النِّكَاح رق فِي الحَدِيث النَّبَوِيّ
وَمن رأى كَأَنَّهُ يُبَاع ناله هم
وَإِن اشترته امْرَأَة نَالَ خيرا
لقصة يُوسُف عَلَيْهِ السَّلَام
البلوعة فِي الرُّؤْيَا: خَادِم سَفِيه وَقيل امْرَأَة سَفِيهَة
والبلوعة المجهولة امْرَأَة زَانِيَة وَمن سدت بلوعته ضَاقَتْ عَلَيْهِ مذاهبه ويعسر بَوْله
الْبُخْل فِي الرُّؤْيَا: مذمة والمذمة بخل الْبَغي مذلة تلْحق من بغى ونصرة لمن بغي عَلَيْهِ لقَوْله تَعَالَى (ثمَّ بغى عَلَيْهِ لينصرنه الله)
الْبَرْق فِي الْمَنَام: قَالَ الْمُسلمُونَ الْبَرْق خَازِن ملك عَظِيم
فَمن رأى أَنه تنَاول شَيْئا من الْبَرْق أَو أَصَابَهُ فَإِن إنْسَانا يحثه على خير
ورؤيا الْبَرْق خوف مَعَ مَنْفَعَة لقَوْله تَعَالَى (يريكم الْبَرْق خوفًا وَطَمَعًا) وَإِذا كَانَ الْبَرْق سَحَاب فَلَيْسَ فِيهِ خوف لمن رَآهُ
وَقَالَت النَّصَارَى: من رأى الْبَرْق أحرق ثِيَابه فَإِنَّهُ يَمُوت فِي تِلْكَ السّنة وَإِن كَانَ ذَا زَوْجَة مَرضت زَوجته
وَمن رأى الْبَرْق وَكَانَ لَهُ عَدو فَإِنَّهُ يَنَالهُ والبرق يدل على الْبَصَر
والدمع

اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست