responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 214
(يخرج من بطونها شراب مُخْتَلف ألوانه فِيهِ شِفَاء للنَّاس) وَمن رأى كَأَنَّهُ يلعق عسلا فَإِنَّهُ يتَزَوَّج لما جَاءَ فِي الحَدِيث عَن النَّبِي أَنه قَالَ لامْرَأَة رِفَاعَة " حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَته وَيَذُوق عُسَيْلَتك " وَقد وجدت أكل الْعَسَل عنَاق حبيب وَتَقْبِيله
الْعرق فِي الْمَنَام مَال
فَمن رأى عرقا يرشح من جسده خرج مِنْهُ مَال بِقدر ذَلِك الْعرق
وَقد يكون الْعرق تعبا يلقاه من رَآهُ فِي الْمَنَام
الْعرس فِي الْمَنَام إِذا كَانَ بقيان ومعازف فَهُوَ موت شخص بذلك الْمَكَان الَّذِي كَانَ فِيهِ الْعرس
من رأى كَأَنَّهُ يعرس وَلَا رأى الْعَرُوس وَلَا وصفت لَهُ وَلَا سميت لَهُ فَإِنَّهُ يَمُوت
وَإِن عاينها أَو سميت لَهُ فَإِنَّهَا دين ثقيل عَلَيْهِ
عَرَفَة وَمن رأى كَأَنَّهُ فِي يَوْم عَرَفَة قدم عَلَيْهِ مُسَافر وَمن رأى كَأَنَّهُ يعرفهُ فَإِنَّهُ يُصَالح من قاطعه وينال سُرُورًا ويواصل من جفاه لقصة آدم وحوى إِذْ اجْتمعَا بِعَرَفَة بعد فراقهما
الْعَرْش والكرسي فِي الْمَنَام يدلان للرائي على حسن الْعَمَل الْعِيَال فِي النام غناء لمن رَآهُمْ لَهُ لقَوْله تَعَالَى (وَإِن خِفْتُمْ عيلة فَسَوف يغنيكم الله من فَضله) عَاشُورَاء فِي الْمَنَام: هم ومصيبة لمن رأى كَأَنَّهُ فِي يَوْم عَاشُورَاء اذا كَانَ الرَّائِي من الشرفاء وَإِن رأى عَاشُورَاء شخص من أَعدَاء النَّبِي نَالَ سُرُورًا
الْعرض: وَمن رأى كَأَنَّهُ يعرض فِي جَيش وَصَاحب الْعرض عَلَيْهِ غَضْبَان فقد ركب ذَنبا عَظِيما وَإِن أعرض واعتقد أَن المستبرئ للجيش فان رَاض عَنهُ
الْعِزّ فِي الْمَنَام ذل
الْعَفو مغْفرَة فَمن رأى كَأَنَّهُ عَفا عَن إِنْسَان فَإِن الله يغْفر لَهُ لقَوْله عز وَجل (وليعفوا وليصفحوا أَلا تحبون ان يغْفر الله لكم) وَالْعَفو عَنهُ فِي الْمَنَام يكون طَوِيل الْعُمر وينال صِيَانة
عبوسة الْوَجْه فِي الْمَنَام

اسم الکتاب : تعبير الرؤيا (مخطوط) المؤلف : ابن غَنَّام، إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 214
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست