اسم الکتاب : أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء المؤلف : ماهر الفحل الجزء : 1 صفحة : 144
ومنصور بن المعتمر [1]، والأوزاعي [2]، وشعيب [3]، وإبراهيم بنسعد [4]، وعراك [5] بن مالك [6]، وعبد الجبار [7] بن عمر ([8])، [1] أخرجه البُخَارِيّ 3/ 42 (1937)، ومسلم 3/ 139 (1111) عقب (81)، والنسائي في الكبرى (3118)، وابن خزيمة (1945) (1950)، وأبو عوانة: 144، والطحاوي 2/ 61، والدارقطني 2/ 210، وفي العلل 10/ 239، والبيهقي 4/ 221و222، وابن عَبْد البر في التمهيد 7/ 166 - 167 من طرق عن مَنْصُوْر بِهِ.
قَالَ ابن حجر: ((قوله: (عن الزهري عن حميد) كَذَا الأكثر من أصحاب مَنْصُوْر عَنْهُ، وكذا رَوَاهُ مؤمل بن إسماعيل عن الثوري عن مَنْصُوْر، وخالفهم مهران بن أبي عمر فرواه عن الثوري بهذا الإسناد فَقَالَ: عن سعيد بن المسيب بدل حميد بن عَبْد الرَّحْمَان. أخرجه ابن خزيمة (1951) والدارقطني في العلل 10/ 239، وَهُوَ قَوْل شاذ، والمحفوظ الأول)). فتح الباري 4/ 173، وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ: ((ووهم فِيْهِ عَلَى الثوري)) العلل 10/ 228. [2] أخرجه البخاري 8/ 47 (6164)، وأبو عوانة: 145، والطحاوي 2/ 61، وابن حبان (3526) (3527)، والدارقطني 2/ 190، وفي العلل 10/ 238، والبيهقي 4/ 222، وابن عَبْد البر في التمهيد 7/ 173 - 174 من طرق عن الأوزاعي. وأخرجه البَيْهَقِيّ 4/ 227 من طريق مُحَمَّد بن المسيب الأرغياني، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن عقبة، حَدَّثَنِي أبي، قَالَ ابن المسيب. وحدثني عَبْد السلام يعني: ابن عَبْد الحميد، أَنْبَأَنَا عمر والوليد، قالوا: أَنْبَأَنَا الأوزاعي، حَدَّثَنِي الزهري وزاد في الرِّوَايَة ((فَقَالَ: يا رَسُوْل الله هلكت وأهلكت))، وَقَالَ البَيْهَقِيّ عقب الْحَدِيْث: ((ضعف شَيْخُنَا أبو عَبْد الله الحَافِظ - رَحِمَهُ اللهُ - هَذِهِ اللفظة، وأهلكت وحملها عَلَى أنها أدخلت عَلَى مُحَمَّد بن المسيب الأرغياني، فَقَد رَوَاهُ أبو عَلِيّ الحَافِظ، عن مُحَمَّد بن المسيب بالإسناد الأول دُوْنَ هَذِهِ اللفظة. ورواه العباس بن الوليد، عن عقبة بن علقمة دُوْنَ هَذِهِ اللفظة ورواه دحيم وغيره عن الوليد بن مُسْلِم دونها ورواه كافة أصحاب الأوزاعي عن الأوزاعي دونها، وَلَمْ يذكرها أحد من أصحاب الزهري، عن الزهري إلاّ ما روي عن أبي ثور، عن معلى بن مَنْصُوْر، عن سُفْيَان بن عيينة، عن الزهري، وَكَانَ شَيْخُنَا يستدل عَلَى كونها في تِلْكَ الرِّوَايَة أيضاً خطأ بأنه نظر في كتاب الصوم تصنيف المعلى بن مَنْصُوْر بخط مشهور فوجد فِيْهِ هَذَا الْحَدِيْث دُوْنَ هَذِهِ اللفظة، وإن كافة أصحاب سُفْيَان رووه عَنْهُ دونها، والله أعلم)). [3] أخرجه البُخَارِيّ 3/ 41 (1936)، وأبو عوانة: 145، والطحاوي 2/ 61، وابن حبان (3529)، والدارقطني في العلل 10/ 237، والبيهقي 4/ 224. [4] أخرجه الدارمي (1723)، والبخاري 7/ 86 (5368)، و8/ 29 (6087)، وأبو عوانة: 142 و146. [5] عراك بن مالك الغفاري المدني، ثقة فاضل، توفي في خلافة يزيد بن عَبْد الملك.
تهذيب الكمال 5/ 149 و150 (4482)، والكاشف 2/ 16 - 17 (3765)، والتقريب (4549). [6] أخرجه النسائي في الكبرى (3119)، وأبو عوانة: 146، وابن حبان (3525)، والدارقطني في العلل 10/ 236، وابن عَبْد البر في التمهيد 7/ 165 - 166. [7] هُوَ أَبُو عمر عَبْد الجبار بن عمر الأيلي القرشي الأموي، مولى عثمان بن عفان: ضعيف.
تهذيب الكمال 4/ 342 (3683)، والكاشف 1/ 612 (3086)، والتقريب (3742). [8] أخرجه أبو عوانة: 145، والبيهقي 4/ 226، وفيه زيادة: (واقضِ يوماً مكانه).
اسم الکتاب : أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء المؤلف : ماهر الفحل الجزء : 1 صفحة : 144