responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين المؤلف : المحمدي، عبد القادر    الجزء : 1  صفحة : 291
- عطاء بن يزيد الليثي أخرجه أحمد [1]/ 59 و [1]/ 60،والدارمي [1]/ 188 (693)، والبخاري (164)، ومسلم [1]/ 204 (226)،، والنسائي [1]/ 64 و[1]/ 65، وأبو داود (106)، وابن خزيمة [1]/ 4 [3] و[1]/ 81 (158).
- ورواه عروة بن الزبير: أخرجه البخاري (160).
- ورواه معاذ بن عبد الرحمن بن عثمان الميمي: أخرجه أحمد [1]/ 68.
- ورواه عيسى بن طلحة التميمي: أخرجه ابن ماجة (285).
- ورواه شقيق بن سلمة الأسدي: أخرجه ابن ماجة (285).
كلهم بألفاظ متقاربة عن حمران به [1].
ورواه أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف عن حمران فزاد عليهم " مسح الرأس ثلاثاً " أخرجه أبو داود (107).
أقول: أبو سلمة: ثقة [2] من رجال الشيخين، فلماذا عدل الإمام مسلم عن هذه الزيادة؟ ولم يخرجها، بل اختارا رواية عطاء عليها؟ وفيها زيادة فقهية نافعة وهي مسح الرأس ثلاثاً؟ وقد صححها الشيخ الألباني في تمام المنة وعدّها زيادة ثقة ([3]
3 - وأخرج في [2]/ 600 (882) فقال: حدثنا يحيى بن يحيى ومحمد بن رمح قالا: أخبرنا الليث (ح) وحدثنا قتيبة قال: حدثنا ليث عن نافع عن عبد الله: " أنه كان إذا صلى الجمعة انصرف فسجد سجدتين في بيته، ثم قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصنع ذلك ".
أقول: دار الحديث على نافع رواه عنه:
- الليث بن سعد: أخرجه أحمد [2]/ 123،ومسلم [2]/ 600 (882)، والترمذي (522)، والنسائي في الكبرى (498) و (1746)، وابن ماجة (1130).
-ومالك بن أنس: أخرجه مالك في الموطأ (459)، وأحمد [2]/ 63 و [2]/ 87، والبخاري (937)، ومسلم [2]/ 600 (882)،وأبو داود (1252)،والنسائي[2]/ 119 و [3]/ 113،وابن خزيمة [3]/ 182 (1870).
- وعبيد الله بن عمر العمري: أخرجه أحمد [2]/ 17 و [2]/ 75 و[2]/ 77، والبخاري

[1] انظر المسند الجامع 12/ 434 (9664).
[2] التقريب (8142).
[3] تمام المنة ص 91.
اسم الکتاب : الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين المؤلف : المحمدي، عبد القادر    الجزء : 1  صفحة : 291
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست