responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كيف نتعامل مع السنة النبوية معالم وضوابط - ط الوفاء المؤلف : القرضاوي، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 171
وقد قال الحافظ الذهبي: «شَيْخُ الإِسْلاَمِ حَبِيبٌ إِلَيْنَا , وَلَكِنَّ الحَقَّ أَحَبُّ إِلَيْنَا مِنْهُ».

نعم أنا مع شيخ الإسلام فيما يتعلق بصفات الله تعالى , وبكل ما يتصل بعالم الغيب , وأحوال الآخرة , فالأولى ألا نخوض في تأويله بغير بَيِّنَةٍ , ونكله إلى عالمه , ولا نتكلف علم ما لا نعلم , ونقول ما قاله الراسخون في العلم: {وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا} [آل عمران: 7].

وهذا ما أريد أن ألقي عليه بعض الضوء في الفقرة التالية.

اسم الکتاب : كيف نتعامل مع السنة النبوية معالم وضوابط - ط الوفاء المؤلف : القرضاوي، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 171
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست